ما للمَآسِي

لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشور على صفحة أحد الاصدقاء في الفيسبوك ، وهو :

( فاصبِرْ لهَا فلعلّهَا ولعلّهَا ولعلَّ من خلقَ السَّماءَ يحلّهَا )

فنظمتُ هذه الأبيات الشعريَّة ارتجالا ومعارضة له .. وهذه القصيدةُ تتحدث عن الاوضاع الحاليَّة التي نعيشها الآن في الداخل :

وسوم: العدد 930