بشرى

sfdhgjhk976.jpg

ما دامَ أبوهُ يرثيهِ

والدمعُ بعينيهِ جَمُدَا

؛ ويقومُ خطيباً يهدينا

لمقامِ شهيدٍ إذْ صَعَدَا

؛؛يصَّبَّرُ في مَعْلَمِ حَزَنٍ

ويزيحُ عن القلبِ الكَمَدَا

: يا "فتحي" سطَّرْتَ كتاباً

سيكونُ مناراً ما خلدا

وسوم: العدد 976