أشواق ....

شوقي وحلمي اللقاءُ بإخوتي

أهلي ، وأَصحاب الوفاءِ .. أحبَّتي

 مَنْ يُكرمونَ الضَّيفَ قَبْلَ نزولهِ

أَهْلُ التُّقى والعلمِ ... أَهْلُ مودَّتي

 أَحيا على أَمَلِ اللقاءِ بسادَةٍ

 وإذا حَظيتُ بهم فتلكَ سعادتي

 بمدينةِ الشهباءِ ...في أَحيائها

وبمجلسِ العلماءِ تكمنُ راحتي

 ويطيبُ مجلسنا بمدحِ المصطفى

نورُ الوجودِ ..يُنيرُ دربي ... قُدْوتي

وسوم: العدد 1021