الطَّائِرُ.. الْحَزِينْ
07كانون12013
محسن عبد المعطي عبد ربه

محسن عبد المعطي عبد ربه
| أَطْفَأْتَ فَرْحَتِي تَرَكْتَ مُهْجَتِي * * * أَطْفَأْتَ فَرْحَتِي ضَيَّعْتَ نَشْوَتِي * * * أَطْفَأْتَ فَرْحَتِي تَرَكْتَ مُهْجَتِي * * * قَدْ كُنْتُ رَاجِعاً فَعُدْتُ مُحْبَطاً * * * أَطْفَأْتَ فَرْحَتِي تَرَكْتَ مُهْجَتِي * * * كَالطَّائِرِ الْحَزِينْ يَنُوحُ فِي اكْتِئَابْ * * * أَطْفَأْتَ فَرْحَتِي تَرَكْتَ مُهْجَتِي | يَا أَيُّهَا الْخَسِيسْ فِي حُلَّةِ التَّعِيسْ * * * بِالْعَوْدَةِ الْجَمِيلَةْ وَبَهْجَةَ الطُّفُولَةْ * * * يَا أَيُّهَا الْخَسِيسْ فِي حُلَّةِ التَّعِيسْ * * * فِي قِمَّةِ السَّعَادَةْ تَنْتَابُنِي الْبَلَادَةْ * * * يَا أَيُّهَا الْخَسِيسْ فِي حُلَّةِ التَّعِيسْ * * * فِي حَبْسِهِ رَهِينْ يَأْسِرُهُ الْعَذَابْ * * * يَا أَيُّهَا الْخَسِيسْ فِي حُلَّةِ التَّعِيسْ |
![]()