الجنة والورد

قال: أحببنا الورد فطلبناه ، فإذا أحببنا الجنة فكيف نفعل؟

فولدت هذه الأبيات:

................
عابقُ الورد الندي
ينعش الروحَ شذاه
يسعد النفس هواه
يفرح القلب نداه
هذا في الدنيا نراه
يرتجي الحِبُّ لقاه
كيف في الاخرى ترانا
حين نحيا في هداه
ننزل الجنة مأوى
في سناه ورضاه
ربُّنا جُودٌ وفضلٌ
والفراديسُ عطاه
فله الحمدُ دواما 
مالنا رب سواه

وسوم: العدد 1051