قُمْ وَارْعَ كُلَّ الْمُسْلِمِينَ.. بِجَاهِكُمْ

محسن عبد المعطي عبد ربه

محسن عبد المعطي عبد ربه

[email protected]

مُهْدَاةٌ إِلَى خَادِمِ الْحَرَمَيْنِ الشَّرِيفَيْنِ الْمَلِكِ سلمان بن عبد العزيز تقديرا- لجهوده المباركة في خدمة أمته الإسلامية وقضاياها- واعتزازا وحبا وعرفانا مع أطيب التمنيات بدوام التقدم والتوفيق ,وإلى الأمام دائما إن شاء الله تعالـَى.

سَلْمَانُ أَقْبِلْ وَانْشُرِ الْخَيْرَاتِ فِينَا
أَدْخِلْ   عَلَيْنَا   بَسْمَةً  iiمِعْطَاءَةً
يَا  خَادِمَ  الْحَرَمَيْنِ جَاهِدْ iiسَالِكاً
اُكْتُبْ   بِأَيْدِيكَ   الْكَرِيمَةِ  iiلَفْتَةً
*             *            *
فَحَيَاتُنَا     مُشْتَاقَةٌ     لِعَطَائِكُمْ
قُمْ وَارْعَ كُلَّ الْمُسْلِمِينَ.. iiبِجَاهِكُمْ
وَاحْشُدْ  جُهُودَكَ كَيْ تُسَانِدَ دَعْوَةً








أَسْعِدْ  بِقَلْبِكَ كٌلَّ جُنْدِ iiالْمُسْلِمِينَا
تَهَبُ  الْجَزِيلَ شُعُوبَنَا دُنْيَا وَدِينَا
دَرْبَ  الْوَفَاءِ  نَرُودُهُ iiمُسْتَبْشِرِينَا
بَنَّاءَةً   تَبْقَى  لَنَا  وَاحْمِ  الْعَرِينَا
*             *            *
وَبِلَادُنَا  تَهَبُ  الْمَحَبَّةَ  عَاشِقِينَا
فَلَأَنْتَ  أَهْلٌ  لِاحْتِوَاءِ iiالْمُؤْمِنِينَا
أَرْسَى  دَعَائِمَهَا رَسُولُ iiالْعَالَمِينَا