نشيد الثوار
25حزيران2011
د. شفيق ربابعة
د. شفيق ربابعة
قسم العلاقات العامة والإعلان
كلية الإعلام / جامعة اليرموك
| لـيـمـوت الشعب بأكمله يـسـتـورد شـعبا مرتزقا الـشـعب تخدّر قبل, ونام بـخـنـوعٍ طاب العيش له هـذا مـسـؤول لـلآبـاد لا تـرحـلْ أو تصغ أبدا جـدّي وأبـي وأنـا وابني يـكـفينا حبّك أو رؤياكْ أعـوانك قد نهبوا الخيرات أمـوالُ الخصخصة اُنتهبت لاتـرحـلْ حـتـى لو قُلْنا وبـحـبّـك كم صغْنا شعرا بـصـراخـي لاتـأبهْ أبدا لاتُـذعـن أبـدا لـنـدائي أمَـل الـشـعب الغالي نورٌ ويـعـود الـقـتل لديرتنا أقـتـلْ مـن شعبك هم كثرٌ مـن يـدري أنّك موهوب ؟ مـامـثـلك في هذي الدنيا مـاأجـمـل وصفْكَ هيّابٌ ذا حـبّـك بـعد اللّه سرى لـكـنْ أعـداءك أغـرونا كرهتك الأرض برغم بهاك طـوفان الثورة سيلا أمسى هـرّبْ أمـوالـك في عَجَلٍ هـاج الـشعب المقهور غدا ودّعْ وارحـل , قد فاق نِيام فـي الـسـابق , قد ألّهْناكم لا تـخطب قد أكثرتََ غُثاءً آلآفٌ مـنّـا قـد قـتـلوا أقـتـل مـنّـا ماشئت فلن فـبـقـتـلـك نُنهي إذلالا | ولـيـبـق الـقائد والأولاد ويـدقُّ الـكـرسيْ بالأوتاد وعـلى تقبيل الأيديْ اعتاد وبـذلٍّ عاش, يسوس جِياد مـن قـوم قـد خُلقوا أسياد وحـذارٍ أنْ تُـبدي استعداد وحفيدي , كم نزجيك وداد لـو مـتنا جوعا دون مداد نـهْـبٌ إنْ أنت تُريد يُراد وبـدت أرقـام الـدين تُزاد سـنموتُ , لغيرك لن ننقاد حـتّـى مَعَ أنّك من موساد ذا جـيـشك يبدو بالمرصاد إن تـرحـلْ عـنا , سنباد إنْ غبتَ , فشعبك قد يُصطاد ونـصاب بما هو في بغداد مـن قـالوا إرحل هم أوغاد هـيّـاب جـبّـار تـنـقاد وصـروح المجد لمن ستشاد بـطـلٌ, أسـدٌ, فـيك يُشاد أمـرٌ مـحـتوم ذاك رشاد مـن مـثلي, يكره كالإلحاد والـشعب يُصرُّ على الإبعاد نـارٌ هـبّـت , حتما ستباد وارسـلْ أبـنـاءك للأجواد بـركـانا ثار على الأوغاد مـاعـدت إلاها , ربّ عباد والـيـوم كـفـرنا بالأسياد كـم أنـت مـديـن للآباد والـجـرحـى مليون ويزاد تـلـقـى يـاهذا غير عناد ونـعـيد الحقّ , وذاك سداد |
