مـن مـن الشعر ليس يبكي iiنزارا شـاعـر شـعـره تـجلت iiقوافيـ مـن يـسـاوي بشعره الفرد iiهذرا مـن يـسـاوي بشاعر رسم الشعـ رابـعـا لـيـس في القصيد iiإماما إنـمـا الـشـعـر دفقة من iiشعور لـيس شعرا ما لم يكن سره iiالمشـ أيـهـا الـشـاعـرالذي ملأ iiالدنـ انـظـر الـيوم في الخلود تر iiالنا بـهـرتـهـم روائـع iiالشعرفازدا تـخـذوا لـحـنـك الجميل iiلباسا عـشـقـتـك اللحون شعرا iiفكانت فـارتـبـيـت الـخيال فيه iiبساطا
وتـمـاديت
في سنــائه
ليلا وتـسـامـيـت بـالـنجوم iiدليلا فـكـتـبـت الـذي كـتبت بعشق لـيـس مـيتا من في الشعور iiتدلى لـيـس مـيـتا من بالشعور تغنى لـيـس ميتا من للشعور هوى iiقلـ إنـمـا الـمـيت من لدائرة iiالطيـ أيـهـا الشاعر الذي همت iiبالعشـ واتـبـعت الذي رزقت من iiالكشـ هـذه آيـك الـوريفات في iiالشعـ تـزدهـي بـالـمـجال سرا iiبديعا وتـغـنـي فـي سبحة الليل iiلحنا كـنـتـ في مهجة القضية iiصلدا قـد هـجرت الذين في زمن iiالخُلـ هـرولـوا في مواطن العار iiوانسا وتـولـوا عـن الـذي كـان iiفتحا وتـنـاسـوا عـهـودهم iiوتعاموا مـكـروا فـي معاسف الليل iiمكرا أوقـدوا نـار ردة iiواسـتـبـاهـم أي صـلـح هذا الذى يغصب الأر أي صـلـح هـذا الذي كان في دا أي صـلـح هذا الذي ينكث العهـ أي صـلـح هذا الذي يقتل iiالطفـ يـا دمـشـق الـجـلال هذا iiنزار يـا دمـشـق الجمال بوركت آصا وعـيـونـا مـن الرؤى قد تجلت لـيـس مـن دوحـة الشعور iiدعي إنـمـا الشاعر الذي في جنان الشـ هـي فـي الـلـحـن ثورة iiويقين أيـهـا الـشاعر اشرب اللحن iiكاسا غـن لـلـحـب والـهوى iiعندليبا لـيس منا من لم يذق حرق iiالعشـ ليس منا من لم يذد عن رياض الشـ ليس منا من لم يمت في زمان iiالشـ أيـهـا الـشاعر الذي عشق iiالكلـ نـذر الـحـرف لـلـندى iiمستهاما قـطـع الـلـيـل صـبوة iiوهياما |
|
خـفـق الـدمـع في الجفون iiوثارا ه حـضـورا وقـدرة iiواقـتـدارا كـان فـي لـيـلـة الهياج iiخوارا روأمـلـى مـن فـنـه iiأسـفـارا كـتـب الصوت والصدى iiأصفارا خـلـدت
في
الفنون نورا iiونارا عـور عـشـقـاوثـورة ونـفارا يـا غـنـاء وصـبـوة وادكـارا س مـن الشعر في الشهود iiسكارى دوا مـع الـشعر في الغناء iiانبهارا ورضـوا بـالـحـلول فيه iiجهارا لـيـلـة الـوحي والرؤى مشوارا ورأيـت الـمـجال فيه iiمسارا
وتـهـاديـت فـي سـنـاه نـهارا وتـمـثـلـت لـلـنـجوم iiمدارا كـان فـي سـعـيك الجليل iiشعارا وابـتـغـى فـيـه قـمـة iiومنارا أمــويــا ورقـش الأشـعـارا بــه شـوقـا وأدرك iiالأسـرارا ن هـوت نـفـسـه فـرام iiقرارا ق وجــودا مـسـجـرا iiزخـارا ف قـديـرا تـفـجـر iiالأقـمارا رتـسـامـى تـألـقـا iiوانـتشارا وخـيـالا مـنـمـقـا سـحـارا كـان فـي ضـحـوة الندى iiإبحارا ومـن الـزيـف لـم تـول فرارا ف أسـروا تـآمـرا iiوانـكـسارا قـوا إلـى الـخـلف ذلة وصغارا وأصـروا واسـتـكبروا iiاستكبارا وتـواروا فـلـم يـفـكوا iiحصارا أيـهـا الـحـر مـسـرفـا iiكبارا هـاتـف الـصـلـح فتنة iiوسعارا ض ويـبـغـي مـعرة iiوضرارا؟ ئـرةالـسـلـم نـاقـمـا iiمنحارا؟ دويـرجـو لـعـزة القدس iiعارا؟ ل ويـسـعـى بين النفوس دمارا؟ يـصـطفي منك في اللظى iiأحرارا لا تـدلـت مـن شـعـره iiأسحارا وتـوالـت عـلـى الـمدى iiأنهارا كـان فـي الـشعر تاجرا iiسمسارا عـر جـلـى بـدائـعـا أبـكارا وهـي كـانـت في عشقها إصرارا واحـمـل الـحـرف صارما iiبتارا واجـعـل الـحـلـم والسنا iiقيثارا ق رضـيـا مـسـتـبشرا iiصبارا عـر فـحـلا غـضـنـفرا iiقهارا عـر حـرا مـحـلـقـا iiجـبارا مـة حـلـمـا ثم استوى iiإعصارا فـاهـتدى الحرف في المدى iiدرارا واكـتـب الـلـيل ثورة iiوانتصارا |