لغة الكتاب لها الحياة
19آذار2011
رأفت عبيد أبو سلمى
رأفت عبيد أبو سلمى
أنا في هواكِ العاشقُ لـي سـاحة التبيان في أفيائها ولـيَ الإمارة ُ واللواءُ و رايتي تـشـكو لغاتُ العالمين ضآلة ً إنْ قـيـل إن لـك الفناءَ فإنما لـغـة الكتاب لها الحياة ُوإنها هـي طـاقة ٌ فيها الضياءُ لأمَّةٍ ولـهـا الكمالُ وما بذلك ريبة ٌ غـرَّاءُ شـاديـة ُالغناء غنية ٌ | المدهوشُومعي حروفكِ سِحْرُها أخـتالُ ، لي مُلكٌ وثمَّ عُروشُ شمَّاءُ ، لي حول اللواء ِجيوشُ لـكنَّ وجهكِ مِن بهاكِ بشوشُ حسدا ً يُقالُ ، وقولهمْ مغشوشُ ذاتُ الخلودِ ، عَدوُّها المرعوشُ مهما انتشى هذا الدجى المنفوشُ لـغة ٌ لها سقفُ السَّما مفروشُ عَبَقُ المعاني عِطرُها المرشوشُ | المنقوشُ