شوق وحنين
07تموز2007
أسماء إبراهيم عبدان
شوق وحنين
أسماء إبراهيم عبدان
ذوبٌ عـلى طرفِ العيون ِ فـهجرتُ نومي حين أرقني الجفى مـن زفرةِ الحبِ اشتكيتُ فهاجني مـالـي أرى كـلَ الهمومِ تكالبتْ يا قومُ منْ يقوى على حمل ِ السلا قـدْ هـدّنـي وجدي بمنْ أحببتُهم لا تـعجبوا من دمع عيني إذ هما روحي تطفوف بكل أرض ٍ ساعة ً يـاليتَ شعري حيث فرَّقنا النوى أي لـهـفـتي فلقد بُعِثْتُ اليومَ إذْ عـاهـدْتُ نفسي لا أُحِبُّ سواهم مَْـن لـي بِحُبٍ عشتُ من نفحاته عـفواً بواعث خاطري عن هفوة | سبانيا ألـقـى نـصالَ الحبِ ثم وغـدا الـبـكا والشوقُ من نُدمانيا شـوقٌ إلـى عـينين ِ قدْ أسرانيا وعـلا هـياجُ الموج ِ عن شطانيا م ِ لـمـالـكٍ عقلي وقلبي الحانيا حـتـى جـفا طيرُ الكرى أجفانيا حـرُّ الـقـرا قـد كان من نيرانيا حـيـث استقرَّ وما بر حتُ مكانيا أعـملتُ في جسدي النحيل ِ سنانيا صـوتُ الـحبيبِ وطيفُهُ زارانيا وعـلـى الـوفا عَقَّدْتُ عهداً ثانيا ولأجـلـه ربُّ الـسـمـاءِ برانيا مـا كـان لـلـكلمات أن تشفينيا | سلانيا