لماذا؟

مصطفى عكرمة
mustafa.ekrema@gmail.com

إلى كل من يتحرك في قلبه ووجدانه هذا النداء الإلهي الخالد (تعالوا إلى كلمة سواء) أهدي هذه القصيدة عسى أن نلتقي عليه فنكون من الناجين.

تُعطِّلُ كلَّ جارحةٍ همومي

وسوم: العدد 667