يا رب حلب

يا من كفيت محمداً وصديقه

لما اقتفاه سراقة يوم الطلب

وجعلت ابراهيم يخرج سالماً

بمشيئة من بين ألسنة اللهب

عز النصير وما لنا من ناصر

إلاك فانصرمن يجاهدفي حلب

وسوم: العدد 697