رثيته قبل أن يموت !؟

في مقابلة تلفزيونية سابقة مع محطة تلفزيون الدنيا أعلن العماد مصطفى طلاس أنه سيذهب إلى طهران قريباً ، ليعلن تشيعه بين يدي خامنئي ، وتحدث عن ولعه بالجميلات ، وعن خبرته بالطبخ ، وذوقه الرفيع في انتقاء ورود الزينة ! فرثيته ، ورثيت له !؟ وبقيت هذه القصيدة حبيسة الأدراج ! حتى جاء أوان نشرها ! 

اللهم هذا عبد قد قهرته بالموت ، اللهم فعامِلْه بما يستحق !؟ وعظم الله أجركم في شهداء سورية ! 

وسوم: العدد 727