حَسِّنْ أَداءك

في سِنَةٍ هانئة جاءني الميمون البارّ (محمد الغدير) ابني وأخي وصديقي، يحمل لفافةً فيها مخلوقٌ جديد، لم أدرِ أهو صبيٌّ أم صبيّة، وكله بِشرٌ وسعادة، وكأنه يقول: إليك ما طلبتَ مني فاسعد كما تشاء، فشعرت أني ظفرت بالحفيد الخامس عشر.

وسوم: العدد 728