كان الأستاذ عبد العزيز الرفاعي عميد الندوة الرفاعية، والرائد الأول للندوات الأدبية والفكرية في الرياض، نموذجاً مشرقاً للنبل وحسن الخلق.

إليه وهو في دار البقاء هذه الأبيات حباً ودعاء وتحية.         

([1]) قال تعالى في سورة ق: (لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ).

([2]) ألقى الفقيد في الحفل الذي أقيم لتكريمه بنادي جدة الأدبي قصيدة رائعة اسمها ((سبعون)) رثى فيها نفسه، وهذا البيت وأخوه التالي يشيران إلى ذلك ويتضمنان ما قاله الشاعر الفقيد.

([3]) هو الأستاذ أحمد محمد جمال، صفيّ الشاعر وتربه، وقد سبقه إلى الدار الآخرة بشهور.

([4]) دفن الفقيد في مكة المكرمة حرسها الله.

([5]) الفقيد صاحب أول وأعرق منتدى أدبي ظل يقام في بيته كل خميس ليلاً لأكثر من ربع قرن.

([6]) كان الفقيد يودع زواره عند انفضاض ندوته بعطر نفيس.

وسوم: العدد 733