أمّتي والحاقدون

أردتُ أن تكونَ هذه القصيدة جامعة لما سبق مني قوله على مدى نصفِ قرن، وما أتمنى بعدُ أن أقوله إن مدَّ اللهُ ليَ بالأجل مستلهمًا إيماني بعظمة أمة خير المرسلين. وأنا اليوم في الخامسة والسبعين منتظرًا من ربّي جلَّ شأنه حُسنَ الخاتمة، فإلى أمّتي ما أوحاه حُبُّها، وإيماني بما فطرها الله عليه.

وألفُ أواهٍ مِنْ دهرٍ غَفَوْتِ به

وسوم: العدد 745