إصدارات دار الجندي للنشر والتوزيع لشهر يناير

خبر ثقافي للنشر – القدس

القدس  28-01-2014  عَن دارِ الجنديِّ للنَّشرِ والتَّوزيعِ في  القدسِ، صدر عدد من الدواوين الشعرية وبعض الدراسات المتعلقة بالشعر والأدب ، حيث   استهلت الدار العام الجديد بكتب الشعر فاتحة الباب أمام الشعراء المبدعين والموهوبين  من ابناء فلسطين التاريخية، في الوطن والمهجر  لأن يكونوا جزءا من النتاج الثقافي لهذا العام ، فمنهم من توج اعماله بإضافة مولود جديد لإبدعاته  ، ومنهم من كان باكورة اعماله ومنهم من كانت تجربته الاولى في الشعر والأدب.

الشاعر  سليمان دغش - قرية المغار الجليليّة الفلسطينيّة

عَن دارِ الجنديِّ للنَّشرِ والتَّوزيعِ في  القدسِ -  صدر  ديوان الشعر   " سِفر النرجس " للشاعر الفلسطيني  سليمان دغش ، يقع  الديوان في 152 صفحة من القطع المتوسط،  سمي الديوان على اسم القصيدة خاتمة الديوان  الذي كتب فيها: لكِ وحدكِ… أبحث يا سيدتي عن لغةٍ أخرى …لم يعرفها أحدُ من قبل …ولم يستأنس سحرَ تلاوتها … وطقوس قداستها …إنس أو جان .واهدى الشاعر ديوانه : إليها في سفر نرجسها  القدسي …تكتبني شهقة شهقة … وتأخذني لآخر آخر الشروق. وكان قد صدر للشاعر  هويّتي الأرض – الأسوار عكا 1979على غيمتين – دار الفاروق نابلس 1997، آخر الماء – الأسوار عكا 2003، ظلّ الشمس – الأسوار عكا 2004، نهاريّة سليمان دغش –الأسوار عكا 2005 ، " أنـا " دار نفرو للنشر والتوزيع – القاهرة سماء للعصافير نهار للفراشة 2011- (دار البراق - تونس)، التجلي الأخير ( الاعمال الكاملة ) الثقافية للنشر والتوزيع تونس 2013، ( نهاريّة سليمان دغش ) بالفرنسية - باريس

الشاعرة  والإعلامية- نداء يونس

عَن دارِ الجنديِّ للنَّشرِ والتَّوزيعِ في  القدسِ - صدر  ديوان الشعر   " أن تكون أكثر "  للشاعرة والإعلامية الفلسطينية نداء يونس، يقع  الديوان في 173 صفحة من القطع المتوسط،صورة الغلاف للفنانة التشكيلية لينا قادري وتصميم  حذيفة سمودي ، كما قام الفنان محمد عبد اللطيف بتصميم اللوحات الداخلية يدويا باستخدام عناوين قصائد الكتاب ، الديوان  مكون من اربعه ابواب تحمل عناوين مختلفة: ثنائيات ،ما قل من الكلام، كأنه وطن ، الكوريدا . تتطرقت الشاعرة   في كل باب الى مواضيع مختلفة.  يعتبر هذا الديوان باكورة أعمال الكاتبة الذي ابدعت فيه في الأسلوب والمضمون ، خلا الديوان من المقدمات واكتفت الشاعرة باقتباس " شعب بلا شعر شعب مهزوم " للشاعر محمود درويش في تقديم الديوان، تميز  أسلوب الكاتبة بالعمق حيث نهجت اسلوباً فلسفياً احياناً ، اثارت الجدل والتساؤولات في العديد من القصائد، خاطبت الشريك والحبيب والوطن والحب ذاته ، سمي الديوان على اسم احدى القصائد "أن تكون أكثر "   ومما قالت فيها" النصُّ يمتلئ حماماً زاجلاُ…في مشهد فوضوي… ماذا لو رأتك امرأة العزيز في شعري …واخذتك بسحر كاهنها …وقالت هيت لك ". وانهت ديوانها على صفحة الغلاف بقولها : "لست الله يا حب … لتهبنا قدسية اللحظات  في الأبد … لست نبياً لتهبنا المثالي فيك"…

الكاتب  محمد موعد – الناصرة

  عَن دارِ الجنديِّ للنَّشرِ والتَّوزيعِ في  القدسِ- صدر  كتاب    " أول احزان اللافندر " للكاتب  الشاب محمد أحمد موعد   ، يقع  الكتاب  في 139 صفحة من القطع المتوسط،  وهو عبارة عن مجموعة من النصوص ، والتأملات والكتابات الشعرية ، يتميز الكاتب فيها بنزعته الإنسانية حيث تتطرق للإنسان ومعانته وقضاياه الاجتماعية وعواطفه وثورته وجنونه ، كما كتب عن الوطن فلسطين ، الشام والصومال …. يعتبر هذا الكتاب باكورة اعمل الكاتب الشاب وأول تجاربه في الكتابة والتأليف،  ومما كتب في اهداء الكتاب : الى اناي التي تحلم دائما بالأفضل ، الى ذكريات تستيقظ عند النوم ، الى حب الوطن وبراءة الأمل ، الى البحر والرما والسهل والجبل ، الى اخر قطعة سكاكر في جيبي.

الشاعر خالد غبارية –أم الفحم

القدس  26-01-2014  عَن دارِ الجنديِّ للنَّشرِ والتَّوزيعِ في  القدسِ- صدر  ديوان     " بلادي " للشاعر الفلسطيني خالد غبارية    ، يقع  الديوان   في 192 صفحة من القطع المتوسط،  قدم للديوان الشاعر خالد الشوملي واصفاً إياه بأنه  رسائلُ حُبٍّ وَشَوْقٍ صاغها قلْبُ الشّاعرِ بكلِّ شفافيَّةٍ. هيَ إعْلانُ حُبٍّ صَريحٍ كانْصِهارِ النّارِ بالرّيحِ. يُحلّقُ خالد اغبارية في سَماءِ الْبلادِ ويشكّلُ فضاءً واسعًا لهُ وَلحبيبتِهِ. بيْنَ الشّاعرِ العاشقِ وَالْحَبيبةِ الْبلادِ رَسائلُ عِشْقٍ نقيّةٌ مُطرّزةٌ بِالْحُبِّ الصّافي والْوفاءِ الأبدي. بَراءةٌ في الاسْترْسالِ الشّيّقِ والْجميل. في كلِّ رسالةٍ يتْركُ الشّاعرُ وصيّةً تذْكاريّةً لتكونَ طابعًا لها (( آه يا بلادي .. وأكثر .. بلادي .. تذكري .. )).

كُلُّ النّصوصِ تُشكّلُ وحدةً في مَوْضوعِها وَفي أُسْلوبِها. اعْتَمدتِ الْبوْحَ الشّفيفَ أُسْلوبًا والبِلادَ السّاحرةَ وحُبَّها مَوْضوعًا لها. الْمجْموعةُ غنيّةٌ بِالْمشاعرِ الزّاخرةِ الّتي ملأتِ الرّسائلَ حياةً وأملاً.

رُغْمَ الْحُزْنِ الْعارمِ إلّا أنَّ الْأملَ يبْقى عَلَمًا مُرفْرفًا في سماءِ الشّاعرِ فيغنّي لَحْنًا عَذْبًا لِلْحُبّ:

(( يا لحن الأغاني

يا رمز التفاني

يا زهور الحب

يا ذات المعاني

وأحبك

آه

يا  بلادي

وأكثر

بلادي

تذكري )).

بِرقّةِ فراشةٍ يطوفُ الشّاعرُ حدائقَ الْبلادِ الْبديعة فيغازلُ أزهارَها بشفافيّةٍ عاليةٍ وتلْقائيّةٍ صادقةٍ وانْسيابيّةٍ مندفعةٍ وَخُطىً سريعةٍ تُسابقُ زمنًا يكادُ النّسيانُ فيهِ أنْ يهْزمَ الذّاكرةَ وعلى وَشَك أنْ تنْتصرَ الْحرْب فيهِ على الْحُبّ. يتغنّى الشّاعرُ بكلِّ ما هوَ جميل في فلسطين مُذكِّرًا بروائعِها. فهيَ تعْني كلَّ شيْءٍ لهُ. الْفضاء والْهواء والشّمس والنّجم والْجمال والْورد والشّذا والنّار والشّوق والْملكة والْملاك والْحلم والْأمنية والْجرح النّازف والدّواء وهي الاسْتثنائيّةُ دائمًا ولا يشْبهُها شيْء.

بعيدًا عن السّلْبيّةِ الْقاتمةِ تتجلّى عنْدَ الْكاتبِ إيجابيّةُ الْوصْفِ لِلْحبيبةِ مُسْتمدّاً أشعّةَ تعابيرِهِ من الطّبيعةِ الْبديعةِ:

(( فاؤها فيها فرحي

لامها لون الخضرة في سهلها

سينها سروري الأبدي

طاؤها طيبتها في ناسها وترابها

ياؤها يميني لها وشمالي تلُمُّها

نونها نسمة للعليل شفاؤها )).

إعْلانُ حُبٍّ لِلْبلادِ. َتَيَتُّمٌ بِها وَتشَبُّثٌ بضَوْئِها كبوْصلةِ لِلنّجاةِ في زمَنِ النّفاق والْمَوْتِ  ولِلْعبورِ مِنْ نفقِ الْإحْباطِ الْمُظْلِمِ:

(( ليس لديَّ سواكِ نجمةْ

تقتلعُ الإحباطَ وتضيء فيَّ العتمةْ

إن راودني الحلمُ الباكي ,, يركضُ خلفَ غموضِ هلاكي

ليلقنَني نثري وشعري..

 كلمةْ .. كلمةْ

ويُعلمّني فيضَ الحكمةْ

كي أبلُغَكِ أنتِ وأبقى فوقَ القمةْ )).

هذِهِ الْمجْموعَةُ

رحْلةٌ في بحْرِ الْبوْحِ بأمْواجٍ عاليةٍ تُلاطمُ قاربَ الْقلْبِ أحْيانًا وأحْيانًا تَدْفعُهُ بقُوَّةٍ لِلْأمامِ ليصلَ إلى شاطئِ الرّوحِ. شاطئ الْعذابِ وَالْخلاص.

الشاعرة إيمان مصاروة   – القدس

القدس  26-01-2014  عَن دارِ الجنديِّ للنَّشرِ والتَّوزيعِ في  القدسِ- صدر  كتاب    " القدس في الشعر العربي  "  للكاتبة والباحثة الفلسطينية  إيمان مصاروة ، يقع  الكتاب في 218 صفحة من القطع الكبير ،صورة الغلاف للفنان الشاعر محمد خضير  ، جاء هذا الكتاب محاولة من الباحثة   للإسهام ببصمة أدبية تتوج بها جبين القدس ببعض مما تستحقه منا ،وذلك لما تشغله القدس من مكانة دينية في الأديان السماوية الثلاثة، وفي ظل ما تتعرض له من تهويد وتغيير لملامحها التاريخية، بفعل السلطة السياسية المُحتَلَة للأرض والإنسان الفلسطيني، و ما نتج من  متغيرات على القضية الفلسطينية وتحوّلاتها ، فالبرغم من ان  القدس اخذت  حضورها النسبي في الإنتاج الشعري العربي، إلا انه  ظلّ هذا الحضور محدوداً كماً وكيفاً.  لذا وجب على كل المخلصين والشرفاء - علماء وأدباء ؛شعراء وكتّاب؛مفكرين وباحثين -  من أبناء هذه الأمة أن يتناولوا القدس، التي هي هاجس الأمة وآلامها وأمالها، وسفر نضالها، وأدب انتمائها وأصالة برها .. وليس هذا بالكثير على قدسنا ؛أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، ملتقى الأنبياء، وبوابة الأرض إلى السماء

 

ندوة اليوم السابع    – القدس

القدس:18-1-2014 عن دار الجندي للنشر والتوزيع في القدس، صدر هذا اليوم الكتاب التوثيقي  التسجيلي الثالث عشر لندوة اليوم السابع الثقافية الأسبوعية الدورية في المسرح الوطني الفلسطيني، ويقع الكتاب الذي أعدّه وحرّره الأديب المقدسي جميل السلحوت في 272 صفحة، وقدمت له الأديبة نسب أديب حسين في 272 صفحة، ويحتوي نقاشات الندوة للكتب التالية: أوراق مطر مسافر لنسب أديب حسين، رواية كلام مريم لمحمود شقير، هواجس أسيرة لكفاح طافش، رواية"يافا تعدّ قهوة الصّباح"لأنور حامد، خطوات على الثّلج لعدنان داغر، ديوانا"فوضى الذّات"و"على متاهات الدّنى"لسوسن غطّاس، رواية برد الصّيف لجميل السلحوت، قراءة في رواية ضحى بقلم:رشا السرميطي، رواية 6000 ميل لمحمد مهيب جبر، رواية ساق البامبو لسعود السّنعوسي، أدب الشّباب وأدب الفيسبوك، رواية خريف يطاول الشمس لنزهة أبو غوش، ساعة رملية لعناق مواسي، رواية الدّرس الأخير لأيسر الصّيفي، رواية القابضون على الألم لمحمد عميرة،   ما تيسر من عشق ووطن لنزيه حسّون، ديوان"لحظة عشق تشعلني" لنزيه حسون، رفعت زيتون: يفتح نوافذ القلب والعقل والروح  بقلم:نبيل الجولاني، وديوان العصيان لماجد ابو غوش.  مما يذكر أن مدينة الوديان هو أحد أسماء القدس الشريف القديمة

الشاعرة رانيا حاتم     – القدس

القدس  27-01-2014  عَن دارِ الجنديِّ للنَّشرِ والتَّوزيعِ في  القدسِ- صدر  كتاب    " همسات وترية "  للكاتبة  الفلسطينية رانيا حاتم ، يقع  الكتاب في 126 صفحة من القطع المتوسط،  وهو مجموعة من الخواطر والنصوص قدمها الكاتب والصحفي المصري محمد هجرس ومما ذكر في المقدمة :  وها هي رانية حاتم، في إصدارها الأول، تعيد بخربشاتها الرقيقة رسم قنبلة الكلمات على طريقتها الخاصة، لتصبح زهرة، ربما كان عرس الحروف الذي استنطقه جبل الزيتون، في صرخة مقدسية، تشكو القهرَ والظلم المباح، ولكن أضواء الأقصى التي تطل من بعيد، تعطي وعداً بالأمان من كل خوف. هل رأيتم  قنبلة تراهن على الحب؟ وهل رأيتم  من يتقابل يومياً مع حمار؟ وهل رأيتم من يستنجد بحروفه لتعينه على الاختباء؟ وهل رأيتم عجو زا  تبيع الزعتر الأخضر، فتقتحمها بارودة العسكر؟ إنها أسئلة متعددة، تقرع الوجدان ببساطة، تخربش الذاكرة بأظافر الحروف، وتضعنا في مأزق شكسبير الكبير: "نكون أو لا نكون.. هذه هي المشكلة. والكينونة التي تصفعنا بها، ابنة جبل الزيتون، من على بعد، تترجمها أسئلتها الحائرة، بين الغصون، وبين الجذور، أما ما بينهما، ففراغ  كبير يستوعب كل المفارقات التي وعتها الذاكرة.. احتلالٌ، قهرٌ، فقدٌ، حبٌ، ضياعٌ، حيرةٌ وغيرها من الانفعالات الإنسانية الملتهبة بتناقضات سكاكينها، وتضاربات معانيها. وبالأخير.. لا تنسى رانية  حاتم، أن تستبدل قنينة

المولوتوف، بمشاعرها كامرأة ، كأم، كأخت، كزوجة.

ومما يجدر ذكره هنا بأن هذا الكتاب بداية الطريق للكاتبة وباكورة أعمالها  عبّرت فيه  عن وجدانها وما يجول في عقلها وفكرها وخاطرها بعاطفاتها للقدس والوطن والحبيب ، تميز الكتاب بشموليته فتقاسم صفحاته  الشهيد والأخ والأم والزوجة  ومخيم اليرموك وجبل الزيتون و….

الشاعر نبيل الشاويش – الإمارات

عَن دارِ الجنديِّ للنَّشرِ والتَّوزيعِ في  القدسِ- صدر  ديوان الشعر   " توأم الروح "  للشاعر  نبيل الشاويش  ، يقع  الديوان في 79 صفحة من القطع المتوسط،  توأم الروح ديوان شعري يحتوي على صفحات من حياة زوجين تلاحمت روحاهما في معزوفة سامية النغمات ، عازفوها نبضات قلوب صافية، وأغصان أشجار حانية، وهمسات حبيبين جعلا حياتهما بخالص الود جنة عالية ، لا تسمع فيها لاغية. ومما ذكر في مقدمة الكتاب ومضة : الزواج السعيد هو ثمرة الحب الخالص  ومن لم يسعد في زواجه فليراجع حساباته في حبه واخلاصه ، اهدى الشاهر كتابه الى الذي شاركته حلو الحياة ومرها. الشاعر نبيل الشاويش نشر العديد من المقالات والقصائد في عدد من الصحف والمجلات والمواقع الالكترونية. وهو مقيم الان في دولة الامارات.

الشاعر محمد شحادة  – بيت لحم

القدس  28-01-2014  عَن دارِ الجنديِّ للنَّشرِ والتَّوزيعِ في  القدسِ- صدر  ديوان الشعر   " بوح لموج البحر  "  للشاعر   الفلسطيني محمد شحادة وهو باكورة اعماله  . يقع الديوان في 86 صفحة من القطع المتوسط . اهدى الشاعر  ديوانه" إليها ومن أحق منها".