صدور العدد الجديد (218) من مجلة إشراقات

ملخص العدد 218

clip_image002_417c5.jpg

صدر العدد الجديد (218) من مجلة إشراقات بحلتها الجديدة مع إطلالة عام ١٤٣٨ وافتتاحها عامها الرابع والعشرين، وازدانت فيه صفحاتها بطاقة من المقالات الماتعة، منها:

-           في ركن (نبض الحروف) عرض "أ. طه ياسين" للحلة الجديدة التي ازدانت بها المجلة، ولألوانها الأربعة الرئيسية: أنفاس – شبابيات – مقاربات – منبر الداعيات.

-           أما (على الوتر) فقد كتب "الشيخ حسن قاطرجي" مقالة مؤثِّرة حملت عنوان: "سحر المصري: "المرأة النموذج"، توقف فيها عند الخطوط الستة التي رسمت معالم شخصيتها (النموذج) الرفيع.

-           وركن (إشراقة العدد) كتبته "د. زلفى الخراط" نثرت فيه زهورا ملونة من جوانب الطاعة التي قد تنسى..

-           وكالعادة أبدع الدكتور محمد راتب النابلسي في مقالته (الإنسانية أولاً ) الذي عرض فيها مظاهر التكريم الإلهي للإنسان.

-           وللتعرّف على البلاد المتعطشة لدين عادل من حيث الظاهر الدنيوي والباطن الدعوي ؛ تابعوا السلسلة الجديدة التي تكتبها د. زلفى الخراط تحت عنوان (سياحة)، والمقال الأول جاء عنوانه: " مذكرات داعية في جزر سيشل" توفّرت فيه عناصر التشويق حيث أبدعت الكاتبة بإدراج أحداثه بطريقة قصصية.

-           وفي مقال (وجدت نفسي أخيراً) الذي كتبته "رغد دعبول" لم تخل جمله من التأثير، واستهلت المقال بعنصر جاذب عن صورة المرأة والمرآة .

-           كعادتها أ. نجيبة بلحاج ونيسي استطاعت في مقالها (منع "البوركيني" في فرنسا) أن تقرأ وتوازن وتقنع . وتميّز المقال  بقدرتها على العزف على أوتار الخصوم .

-           أما ملف العدد الذي حمل عنوان: (سحر المصري.. وعبق الذكريات) فتضمّن عديداً من الحوارات مع عائلتها وأخواتها في الله وزميلاتها ومدير إذاعة الفجر..  وختم الملف بقصيدة للشاعر مروان الخطيب تحت عنوان : وتنادي سحر".

-           وقد تميز مقال د. عبد المجيد البيانوني  (طوبى لكلّ أم!) بتجييش عواطف الطبيعة التي تميل لحب الأم وتقديسها.

-           وفي مقال (ما أضيق العيش لولاه !) للأستاذة سهير أومري.. فتح لغُلق النفس التي تحبطها اليوم أكثر الأشياء، ونافذة جديدة لعلو الهمة والعمل.

-           وقدمت أ. ميمونة شرقية في مقالتها (إلى متى تنمو السُّموم؟) جرعة عبرة وعظة في مستقبل الشباب الذي يغفل عما ينفعه وحمّلت الدولة جزءا كبيراً من مسؤوليتها تجاهه وأنها تغش الناس بل وتعلمهم الغش عندما يقرأون على علب الدخان التحذير منه وهي تسمح بشرائه...

-           ولقد ذكّرت أ. أماني جازيه في مقالها (التفكير السليم) وأصحاب الهوى المحسوبين على أهل الفكر والحوار بأن الخطوتين الأوليتين في التفكير( قبول الحق حتى إن كان من الخصم_ الانتصار للحق لا للنفس المريضة ).

سارعوا باقتناء العدد لتقرأوا هذه المقالات بالإضافة إلى غيرها ذات العناوين الماتعة والشائقة.

وفقنا الله وإياكم لما فيه خير وفائدة.

وسوم: العدد 690