وِمْشِيتْ.. وَرَايَا

محسن عبد المعطي عبد ربه

وِمْشِيتْ.. وَرَايَا

محسن عبد المعطي عبد ربه

[email protected]

مَلِّيتْ خُطَايَا

وِمْشِيتْ وَرَايَا

أَلَمْلِمِ الْحَبَّاتْ

اِللِّي بِسُرْعَة اتْبَعْذَقِتْ

وِاتْفَرَّقِتْ

وِلَاقِتْنِي وَاقِفْ فِي الطَّرِيقْ

حَيْرَانْ مَا جَنْبِي وِقِفْ

 صَدِيقْ

فِي الْمَعْمَعَةْ

فِكْرِي لَاقِيتُه احْتَارْ أَوَامْ

يَا وَادْ يَا مُحْسِنْ إِنْتَ فِينْ؟!!!

لِلْجَنَّة وِالْفِرْدُوسْ وَصَلْتْ؟!!!

مَا هُو إِنْتَ وَاصِلْ

مِنْ زَمَانْ

 فِي الِامْتِحَانْ

مَبْرُوكْ

بَقُولْهَا مْنِ الْفُؤَادْ  

عَامِلْ حِسَابِي

وْخَتِّ زَادْ

وِفْرِحْتِ خَالِصْ

وِرْجِعْتِ

أَقْرَا

فِي الْكِتَابْ

قُرْآنْْ

وِوَاصِلْ

لِلْقُلُوبْ

لَازِمْ

أَتُوبْ

وَأَفَضْفَضِ

الْهَمِّ

التِّقِيلْ

وَأَرُدِّ

لِوْلَادْنَا

الْجِمِيلْ