الداعية ذاكر نايك

يطالبون بإعدامه لانه يدعو الى الله...

الانتربول تصدر مذكرة توقيف دولية في حقه .. وبريطانيا تحظره من دخول ترابها .. وقد هرب من السعودية (بلاد الحرمين ومهبط الوحي) حتى لا يتم ترحيله الى الانتربول وأعداء الله .. وأخيراً ماليزيا (التي احتضنته) تمنعه اليوم من القاء الدروس والمحاضرات على أرضها ... وذنبه الوحيد أنه يدعو إلى الله .. إلى الله فقط !

#ذاكير_نايك_ليس_ارهابياً

أعلنت الخنزيرة زعيمة حزب “هندوتفا” الهندوسية المتطرفة “سادفي بارتشي”، عن مكافأة قدرها 5 ملايين روبية هندية (2795000 ريال سعودي) لمن يتمكن من قطع رأس الداعية الهندي “ذاكير نايك” وتعليقه على أعلى شجرة. ربنا يقطعها اشلاءً ويرينا فيها عجائب قدرته وعذابه.

من الإرهابي هنا؟

(١) الذي يدعو الى الله.

(٢) الذي يدفع مكافأة لمن يقطع رأس انسان بريء.

من هو ذاكر نايك؟

هو الدكتور ذاكير عبد الكريم نايك، هندي الجنسية، من مدينة مومباي، ومن مواليد 1965، ومقيم بالإمارات العربية المتحدة

وهو اشهر داعية إسلامي واشهر من بقوم بمقارنة الأديان في عصرنا الحالي

وقد تخرج بدرجة بكالوريوس طب وجراحة ولكنه تفرغ للدعوة الاسلامية.

ويحفظ جميع الكتب السماوية وغير السماوية برقم الآيه والحزب والصفحة، وبما في ذلك كتب الهندوس والبوذيين، وله قدرة خارقة في تذكرها واستحضارها..

وهو تلميذ الشيخ أحمد ديدات

الذي قال عنه: ما أنجزته في 40 سنة أنجزه ذاكير في 4 سنوات.

ألقى حتى الأن اكثر من 1000 محاضرة رسمية في مختلف دول العالم، وأسلم على يده أعداد كبيرة لم يستطع أحد احصاءها، ولكن تقدر بأكثر من 500 الف، واكثر من 100 قسيس.

تم حذف معظم مقاطع محاضراته خوفاً من انتشار الإسلام في أوساطهم، وتوجد العديد من مناظراته في موقع يوتيوب.

صنف من ضمن اكثر 80 شخصية مؤثرة في الهند والتي يبلغ عدد سكانها اكثر من مليار نسمه.

لم يستطع أي قس أن يهزمه بأي مناظرة، واصبح هاجساً مرعباً ومخيفاً للكنيسة، ولم يجدوا اعداء الله طريقة للتخلص منه؛ إلا أنهم حاكوا له بالخفاء واصدروا بحقه مذكرة اعتقال في 13 مايو 2017 من الإنتربول وذلك لالقاء القبض عليه زوراً بتهمة الإرهاب وغسيل الأموال. قاتلهم الله ورد كيدهم في نحورهم.

وقد كرمته السعودية بجائزة الملك فيصل العالمية بحضور الملك سلمان وقيمتها 200,000 دولار وقد تبرع بها كاملة خلال فترة القاء كلمته في الحفل!

وهذا المنشور هو لدعمه ومناصرته؛ فشاركوا به لوجه الله تعالى.  واطلبوا من أصدقائكم مأجورين المشاركة به كذلك.

وسوم: العدد 883