ويبقى السؤال مطروحاً
                        14آذار2015                    
                            
                            عبد الله عيسى السلامة                        
                                            
عبد الله عيسى السلامة
ويبقى السؤال مطروحاً ، على الجميع : مَن يتولى كبْر الانشقاق ، في الصفّ الإسلامي!؟ أهو صاحب المصلحة الخاصّة،التي يغطيها بشعارات فضفافة برّاقة ، حول المصلحة العامّة !؟ أم هو الذي يتصدّى لحساب قرارات ، غير مؤهّـل لحسابها؛ فيرتكب مفسدة مدمّرة،ليحافظ على مصلحة هزيلة!؟ أم هم المؤيّدون لهذا وذاك، من المسايرين والمجاملين!؟ أم أن كل من رضي بشقّ الصفّ ، يُعدّ آثماً ، حتى لو لم يكن ممّن يتولون كـبْر الإثم !؟
      
 
       
![]()
