من المؤمنين رجال

بسم الله الرحمن الرحيم

(من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا.)

     صدق  الله  العظيم.

الفريق أول الركن عبد الواحد شنان ال رباط ..رئيس أركان الجيش العراقي الباسل الشرعي والحقيقي بقيمه الانسانية السامية ..والعسكرية المهنية..والاجتماعية الأخلاقية الرفيعة كونه ابن العائلة العراقية  التي تتمتع برمزيتها الوطنية الجامعة للمجتمع العراقي واصالتها النسبية العشائرية  وتاريخها الحافل بالمئآثر القيمية والوطنية وبصمتها في ثورة العشرين الخالده. 

انه لشرف عظيم حقا ان يكرم الله هذه القامه..بشرف لا يدانيه شرف لينتخي  ويحمل لواء الشعب العراقي العظيم المظلوم ..وبلاد العز والكرامة العراق العظيم ويتحدى الباطل..ويتصدر واجهة بلاده العراق ليدافع عن الحق وليزهق الباطل..في المحافل الدولية..وبعقر دار الغزاة بريطانيا  العظمى وبمحاكمهم(رئاسة محاكم استئناف بريطانيا) يتقدم هذا الرجل العراقي البطل الهمام ليقدم الدعاوى ضد المجرم الذي غزا بلادنا وشعبنا  وقاد وراءه جيوش الأعداء بكل ما امتلكوا من ترسانات اسلحتهم المحرمة دوليا وعاثوا في بادلادنا خرابا ودمارا وفسادا ونهبا وسلبا وقتلا بشعبنا وتشريدا وتهجيرا وتسليم بلادنا لاعدائنا التأريخيين.

بحجة مزيفة ومزورة وعارية من الصحة وتوريط وايهام دول تحالفهم الدولي .

ولأول مرة بتاريخ الغرب واوربا وبريطانيا وساحاتها ينادى عليها كمجرمي حرب ومتهمين ومدانين ومطلوبي قضائيا للعراق العظيم بساحات المحاكم والقضاء الدولي وامام من يستحق بجدارة أن يكون ممثل لعراقه ووطنه وامته وشعبه العراقي العظيم الرمز الفريق أول الركن الشيخ بزعامتة القبلية عبد الواحد شنان ال رباط حفظه  ورعاه الله بعنايته ورعايته.

فألف تحية شكر وتقدير واجلال واكبار  لهذه القائمة العراقية صاحب النخوة الأصيلة..والغيرة العربية ونشهد له انه ابن العراق البار وما أثلج صدر شرفاء العراق وعامة شعبه المظلوم انه ابن البيت العراقي العربي الشيعي  بأصالته العربية..والاسلامية الحقيقية..وخلفيته ..وعمقه بالمسؤولية الاخلاقية والوطنيه فله من كل عراقي وعربي ومني انا شخصيا أخيه  وعضيده  وصديقه الصادق الذي اعتز به جمعه احمد الدوار الحسيني كل التحية والاحترام والاعتزاز والتقدير والدعاء من الله له بالتوفيق...ولاسرته الكريمة التي انجبته ورفدت العراق بالثروة الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية والقيمية ماضيا وحاضرا واعدت جيلا شريفا المستقبل.

وسوم: العدد 728