كيف أساندُك؟!!

ربما تجدني في زوايا خلاياك 

أساندُك

بقايا أكسوجين

شُكر وعرفان...

كم هاجمَك غباؤُكَ

في رسائل الشمس

والدوران...

لن يصفح عنك

القلب 

ولا النسيان

ما دُمْتَ تتيمم

في عيون الغزال...

ربما تصحو ذات ليلة

من قصص الغثيان

وتجد نفسك  في عيني صغير

فريسة 

أو حوامة 

فكيف أساندك؟

على سبيل المثال..

وسوم: العدد 777