الذكرى السنوية الميلادية الحادية والثمانين للميلاد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وأسعد الله صباحكم وأوقاتكم بكل خير.. 

ودارت الأيام دورتها.. وحلّت الذكرى السنوية الميلادية الحادية والثمانين للميلاد.. وما زلتُ - بفضل الله عزّ وجلّ - أعيشُ مع أسرتي وأولادي وأحفادي وإخوتي وأحبابي بخير وعافية.. 

أسأل الله عز وجل أن يغفرَ لي ما قدّمتُ وما أخّرت، وأن يرزقَني العبرة والعظة، لأكونَ أكثرَ استعداداً للقاء الله.. وأن يجعلَني ممّن طالَ عمرُه وحَسُن عمله.. وأن يرزقَني وجميعَ أحبابي حُسْنَ الخاتمة.. إنه غفورٌ رحيم، بَرّ كريم.. وأرجو من جميع أحبابي الدعاءَ لي بذلك.. وكلّ عام وأنا وجميع أحبابي بخير وعافية ورضوان.. 

وشكراً جزيلاً لكلّ من تذكّرني من الأحباب - بهذه المناسبة - بدعوة صالحة.. وجزاكم الله عني كلّ خير

وسوم: العدد 833