الشِّعْرُ

أحمد تيسير كعيد

    والشِّعْرُ ريشتهُ  شريانُ قائلهِ

  أما  المِدادُ  فمن  ماء العيونِ  صفا

  تعلو  رسالتهُ في نشرِ دعوتهِ

  وللمكارمِ ، والأخلاقِ  إذ وصَفَا

  يجلو الحقيقة من تاريخ أمتهِ

  وسيرة المصطفى المختار ، والخلفا

    قَدْ  شَرَّفَ  الشِّعْرُ  أقواماً ، وأمكنةً

  والشِّعْرُ في دعوةِ الإسلامِ قد شَرفا