برقيات وتغطيات 790

جمعية النّقاد الأردنيين

تدين السّطو على الأعمال الأدبيّة لسناء الشّعلان

و45 أديبة عربيّة من قبل دار "رسلنغ" الصّهيونيّة للنّشر

clip_image002_6d5e3.jpg

      أدانت جمعيّة النّقاد الأردنيين على لسان رئيسها الأديب والنّاقد د.زياد أبو لبن في بيان رسميّ أصدرته في العاصمة الأردنيّة عمان السّطو على أعمال الأديبة الأردنيّة د..سناء الشّعلان عضو جمعيّة النّقاد الأردنيين،وأعمال 45 أديبة عربيّة من قبل دار نشر صهيونيّة.

   وجاء في البيان الرّسميّ الصّادر عن جمعيّة النّقاد الأردنيين بتاريخ 15/9/2018

" لم تتوقف غطرسة العدو الصّهيونيّ في الاعتداءات المتكررة على الشعب الفلسطيني وسرقة أرضه وتاريخه، وممارسة الإرهاب والاضطهاد بكافة أشكاله، بل وصل الأمر إلى سرقة ثقافة الشّعب الفلسطينيّ وتراثه، فقد قامت دار "رسلنغ" (Resling) الصّهيونيّة والمترجم "ألون فرجمان "Alon Fragman" مؤخرا بنشر 45 قصة مترجمة للغة للعبريّة تعود لكاتبات عربيات.

     وعلى هذا فإنّ جمعية النّقاد الأردنيين تدين ما قامت به دار النّشر والمترجم من قرصنة ثقافيّة وسرقة، متجاوزة كلّ القوانين المرعية عالميّاً بحقوق التّرجمة والملكيّة الفكريّة للكاتبات، وتسعى الجمعية جاهدة بالطرق القانونية انتزاع حقوق الكاتبات العربيات، وحق الزميلة الناقدة والقاصة الدكتورة سناء الشعلان عضو جمعية النقاد الأردنيين لما تعرضت له قصتها "الباب المفتوح" من سرقة وسطو، وهي القصة المنشورة في العام 2006، ضمن مجموعة القصصية الفائزة بجائزة صلاح الدين الأيوبي في دورتها الثانية.

وتهيب جمعية النقاد الأردنيين بالاتحادات العربية والهيئات الثقافية والحقوقية ووزارات الثقافة في الوطن العربي التصدي لعمليات السطو والسّرقة الصّهيونيّة، وفضح أفعالها عربياً وعالميّاً، وتؤكّد الجمعية على حقّ المقاومة كخيار وحيد للشعب الفلسطيني بكافة أشكاله لانتزاع حقوقه،ورفض أشكال التّطبيع ومقاومته مع العدو الصّهيونيّ".


جماعة عرار تدين السّطو على أعمال أديبات عربيّات

من قبل دار نشر صهيونيّة

وتدين السّطو على الأعمال الأدبيّة لسناء الشّعلان عضو مجلس أمناء مؤسسة عرار العربية للإعلام

clip_image001_6ccbf.jpg

clip_image003_b4d05.jpg

بيان صادر عن جماعة عرار للأدب والثقافة والشعر العربي والنبطي والشعبي والتراث

جماعة عرار تدين السّطو على أعمال أديبات عربيّات من قبل دار نشر صهيونيّة

وتدين السّطو على الأعمال الأدبيّة لسناء الشّعلان عضو مجلس أمناء مؤسسة عرار العربية  للإعلام

تابعت جماعة عرار للأدب والثقافة والشعر العربي والنبطي والشعبي والتراث ، برئاسة رئيس مجلس إدارتها د. موسى الشيخاني ، بانزعاج شديد، الأخبار المتداولة مؤخراً، عن قيام دار نشر تابعة للكيان الصّهيوني المحتل، تدعى رسلينج، بترجمة مختارات من قصص لـ 45 كاتبة من مختلف الدول العربية دون علمهن ودون الحصول عن إذن منهن ، ونشرها فى كتاب بعنوان "حرية"، بواسطة مترجم يدعى آلون فراجمان، يشغل منصب منسّق دراسات اللغة العربية فى قسم دراسات الشرق الأوسط بجامعة "بن جوريون".

وتابعت جماعة عرار للأدب والثقافة والشعر العربي والنبطي والشعبي والتراث الذراع الميداني لمؤسسة عرار العربية للإعلام عملية السطو التي تمّت على أعمال الأديبة عضو مجلس أمناء مؤسسة عرار د.سناء الشعلان ، إلى جانب نشر قصص متفرّقة لـ45 أديبة عربيّة معاصرة،بعد ترجمتها من قبل الدكتور الصّهيونيّ د. ألون فراجمان(Alon Fragman)  المدرّس في مركز دراسات اللغة العربيّة في جامعة بن غوريون في النقب/ فلسطين.وتمّ إصدارها جميعها في كتاب قصصيّ جامع باللّغة العبريّة تحت اسم "حُرّية" في اختراق واضح لحقوق الملكيّة لهذه النّصوص التي تعود ملكيتها وحقوقها الفكريّة إلى الشّعلان وتلكم الكاتبات العربيّات،وهنّ":

  انتصار عبد المنعم (مصر)، سعاد محمود الأمين (السودان)، رحاب محمد علي البسيوني (مصر)، نوال الغنم (المغرب)، فرح التونسي (تونس)، نجوى بن شتوان (ليبيا)، فاطمة الزهراء أحمد (الصومال)، رحمة شكري (الصومال)، لطيفة باقا (المغرب)، فاطمة بوزيان (المغرب)، سندس جمال الحسينيّ (مصر)، جنّات بومنجل (الجزائر)، بدريّة علي (السودان)، لطفيّة عبد الله (لم يذكر اسم البلد)، شاهيناز فوّاز (مصر)، سعاد سليمان (مصر)، نبهات الزين (الجزائر)، فاطمة حمّاد (مصر)، دعاء عبد الرحمن (مصر)، أحلام مستغانمي (الجزائر)، منى بلشم (الجزائر)، ساجدة عبد الله إبراهيم (البحرين)، شريفة التوبي (عمان)، زليخة يوسف (الإمارات)، رفاه السيف (السعوديّة)، فاطمة الحسني (الإمارات)، زينب أحمد حفني (السعوديّة)، انتصار السرى (اليمن)، هالة طعمة (الأردن)، هيماء المفتي (سوريا)، ابتسام شاكوش (سوريا)، لذّة الحمود (الكويت)، بثينة العيسى (الكويت)، ميّادة العاني (العراق)، حنان بيروتي (الأردن)، نجلة سعيد (فلسطين)، منتهى العيداني (العراق)، سناء الشعلان (الأردنّ)، هيفاء بيطار (سوريا)، هيفاء يوسف عجيب (سوريا)، سلوى البنّا (فلسطين) R A R (فلسطين)، فوز الكلابي (العراق)، أسماء محمد مصطفى (العراق)، مادونا عسكر (لبنان).

 وفيما يلي نص البيان الرسمي الصادر عن جماعة عرار للأدب والثقافة والشعر العربي والنبطي والشعبي والتراث الذراع الميداني لمؤسسة عرار  العربية للإعلام :

 بسم الله الرحمن الرحيم

" لم تتوقف غطرسة العدو الصّهيونيّ في الاعتداءات المتكررة على الشعب الفلسطيني وسرقة أرضه وتاريخه، وممارسة الإرهاب والاضطهاد بكافة أشكاله، بل وصل الأمر إلى سرقة ثقافة الشّعب الفلسطينيّ وتراثه، فقد قامت دار "رسلنغ" (Resling) الصّهيونيّة والمترجم "ألون فرجمان "Alon Fragman" مؤخرا بنشر 45 قصة مترجمة للغة للعبريّة تعود لكاتبات عربيات.

     وعلى هذا فإنّ جماعة عرار  للأدب والثقافة والشعر العربي والنبطيّ والشعبي والتراث في كافة فروعها بالوطن العربي والعالم تدين ما قامت به دار النّشر والمترجم من قرصنة ثقافيّة وسرقة، متجاوزة كلّ القوانين المرعية عالميّاً بحقوق التّرجمة والملكيّة الفكريّة للكاتبات، وتسعى جماعة عرار جاهدة بالطرق القانونية انتزاع حقوق الكاتبات العربيات، وحق الزميلة الناقدة والقاصة الدكتورة سناء الشعلان عضو مجلس أمناء مؤسسة عرار العربية للإعلام لما تعرضت له قصتها "الباب المفتوح" من سرقة وسطو، وهي القصة المنشورة في العام 2006، ضمن مجموعة القصصية الفائزة بجائزة صلاح الدين الأيوبي في دورتها الثانية.

وتهيب جماعة عرار بالاتحادات العربية والهيئات الثقافية والحقوقية ووزارات الثقافة في الوطن العربي التصدي لعمليات السطو والسّرقة الصّهيونيّة، وفضح أفعالها عربياً وعالميّاً، وتؤكّد جماعة عرار على حقّ المقاومة كخيار وحيد للشعب الفلسطيني بكافة أشكاله لانتزاع حقوقه،ورفض أشكال التّطبيع ومقاومته مع العدو الصّهيونيّ".

امين عام جماعة عرار

د. فايزة النعيمي

رئيس مجلس ادارة جماعة عرار

د. موسى الشيخاني

16/9/2018


محاضرة الثقافية بعنوان:

الأدب الإسلامي في عهد النبوة والخلفاء الراشدين

يَسُرُ مكتبَ الأُردنِ الإقليمي لرابطةِ الأدبِ الإسلامي العالميةِ أن يدعوكم للاستمتاع بـالمحاضرة الثقافية :

بعنوان

الأدب الإسلامي في

 عهد النبوة والخلفاء الراشدين

يلقيها

الدكتور عدنان حسونة

يدير المحاضرة

الدكتور جميل بني عطا

وذلك يوم السبت : 12 محرم 1440 هـ  الموافق : 22/9/2018 م . الساعة الرابعة والنصف في مقر الرابطة  الكائن في منطقة عرجان – مُجَمع المَحمَل التجاري – بجانب مدارس العروبة .


نظمته وزارة الثقافة في طولكرم :

حفل إطلاق كتاب "مرايا لشرفات النص"

للشاعر والناقد محمد علوش في جامعة القدس المفتوحة 

clip_image002_b86a6.jpg

طولكرم : نظمت وزارة الثقافة في محافظة طولكرم بالتعاون مع جامعة القدس المفتوحة حفل إطلاق كتاب النقد " مرايا لشرفات النص " ـ قراءات وشهادات في الشعر والأدب الفلسطيني للشاعر والناقد محمد علوش ، تحدث فيها بالنقد والتحليل كل من الشاعر الفلسطيني المقيم بالأردن محمد دلة ود. سناء تايه ود. محمود صبري ، بحضور: منتصر الكم مدير مكتب وزارة الثقافة ود. سلامة سالم مدير جامعة القدس المفتوحة ـ فرع طولكرم ، وأعضاء المجلس الاستشاري الثقافي ونخبة من المثقفين والأدباء والكتاب والمهتمين بالحراك الثقافي ، وممثلين عن المؤسسات الأهلية والرسمية وفصائل العمل الوطني.

وفي كلمته الترحيبية قال د. سلامة سالم : " يسعدنا أن نرحب بكم في هذا اللقاء الثقافي المميز ، كما نقل تحيات د. يونس عمرو ، الذي يسعى دائماً وأبداً أن تكون جامعة القدس المفتوحة حلقة وصل دائمة مع المجتمع المحلي لإبراز الهوية الوطنية من خلال الفعاليات الثقافية ، كما ثمّن دور وزارة الثقافة ومؤسسات المجتمع المحلي في تطوير الواقع الثقافي وفي الكشف عن الشخصيات الثقافية والأدبية والعلمية ، وعلى التعاون المستمر بين وزارة الثقافة والجامعة التي تسعى دوماً أن تكون المضيف لهذه الإبداعات.

ونقل منتصر الكم تحيات وزير الثقافة د. إيهاب بسيسو، ودعمه الدائم للأنشطة الثقافية في كافة المجالات الأدبية .

 وأضاف الكم : أن هذا اللقاء المتميز يأتي ضمن خطة وزارة الثقافة في دعم الإنتاج والإبداع ، معبراً عن فخره واعتزازه بهذا الجمع الطيب ، وشاكراً الدور الطليعي لجامعة القدس المفتوحة في احتضان الأنشطة الثقافية المختلفة. 

وقال الناقد محمد دلة : " أنه كلما قرأ نصاً لمحمد علوش يتذكر زكريا محمد عندما كتب مجموعة قصصية مغنياً المطر ، وكذلك علوش مغنياً التراب " ؛ فهو ـ على حد تعبيره ـ يلصق قلبه بالنصوص كالفلاح الفلسطيني الذي يجس نبض أرضه.

وأضاف دلة : أن علوش في كتابه النقدي الذي بين أيدينا يعبر عن احتجاجه على الحركة النقدية الواعية التي غابت في عصرنا الحالي ، مطالباً إعادة المشهد الثقافي لحالته الطبيعية  ، وإن علوش قدم في كتابه مجموعة من القراءات لبعضاً من الكتاب والشعراء غير المكرسين ، مما يعتبر شيٌ ايجابي يحسب له. 

 وقال د. محمود صبري : " نبارك لمحافظة طولكرم التي تزخر بالأسماء الأدبية كأبي سلمى الكرمي وصبحي شحروري وعبد الرحيم محمود  بالمولود الأدبي الجديد للكاتب محمد علوش ، الذي سيرفد المكتبة الأدبية " .  

وتناول د. صبري تحليلاً للكتاب من ناحية عنوانه والعلاقة الإستراتيجية بينه وبين متنه ، كما قال أنه ما يسجل للكاتب تقديمه لبعض نصوص الشعراء والغوص في أبعادها مما يشكل فاتحة للقارئ المبتدئ ويقدم لهم معلومات جاهزة لحوالي عشرين كاتباً تحدث عنهم علوش في كتابه. 

وتحدثت  د. سناء تايه عن النص الأدبي وعلاقة الكاتب بالناقد ؛ حيث أن هدف الناقد من نقده لأي عمل أدبي بهدف رفع الأدب الفلسطيني للقمة وليس بهدف التجريح أو الانتقاص من عمله.

وقدم الشاعر والناقد المحتفى به محمد علوش شكره لمن قدم له المساعدة في إخراج كتابه بخاصة منشورات كل شيء ـ حيفا ،  وإلى وزارة الثقافة في رعايتها لحفل الإطلاق ، وإلى كافة الضيوف محللين ونقاد.

كما اعتبر علوش كتابه النقدي بمثابة صرخة لأن يعطى النص الأدبي والكاتب المبدع حقه ، بأن يكون هناك مجلات أدبية متخصصة لتقديم نصوص الأدباء ، وإعادة النظر بصيغة التعاون مع الأدباء وخاصة الشباب منهم وتقديم يد العون والمساعدة لهم.

ومن ثم فتح باب النقاش بمداخلات أثرت اللقاء، وقام الشاعر علوش بالتوقيع على كتابه وإهداء نسخاً منه للحضور.

وسوم: العدد 790