برقيات وتغطيات

برقيات وتغطيات

ندوة حول رواية "على شواطئ الترحال"

للأديبة راوية جرجورة بربارة

مكتبة كلّ شيء- حيفا    

مركز مساواة- حيفا

يدعوانكم لحضور حفل توقيع رواية "على شواطئ الترحال" للأديبة راوية جرجورة بربارة، وذلك يوم الخميس 16-04-2015 الساعة السابعة مساءً في "مركز مساواة- حيفا".

يتحدّث في اللقاء:

*د. بطرس دلّة.

*د. ريما أبو جابر.

*د. محمّد صفوريّ.

يدير الندوة، واللقاء المفتوح مع القرّاء الأستاذ رشدي الماضي، ويشارك كلٌّ من الناشر الأستاذ صالح عبّاسي، وكاتبة الرواية د. راوية بربارة.

بحضوركم تزدان حيفا بألوان أطيافها المختلفة

               

الاحتفاء

بالأستاذ الدكتور عبد الله بن أحمد الفَيْفي

يسعد "الاثنينية" تذكيركم:

الاحتفاء

بالأستاذ الدكتور عبد الله بن أحمد الفَيْفي

الشاعر والأديب والناقد، عضو مجلس الشورى، الأستاذ بجامعة الملك سعود، له أكثر من 14 مؤلفاً في الشعر والنقد والأدب.

متطلعين إلى حضور ومشاركة جميع ألوان الطيف الثقافي، لأهمية هذه الأمسية وللاستفادة من إسهاماتهم، ومن ثمَّ توثيقها ضمن فعاليات (الاثنينية).

وذلك مساء يوم الاثنين 01/ 07/ 1436هـ الموافق 20/ 04/ 2015م

[ حسب تقويم أم القرى ]

سعداء بتشريفكم

تبدأ فعاليات الحفل الساعة الثامنة والنصف تقريباً إن شاء الله.

               

راوية جرجورة بربارة تُوقّع كتابها

"على شواطئ التّرحال" في حيفا

حيفا- من الموقد الثقافي- وقّعت الأديبة الدّكتورة راوية جرجورة بربارة، أمس الخميس في قاعة مركز مساواة في حيفا، روايتها "على شواطئ التّرحال"، الصّادرة حديثًا عن منشورات "مكتبة كلّ شيء" الحيفاويّة، وقد شارك في حفل التّوقيع الذي دعا إليه "مركز مساواة"  و"مكتبة كلّ شيء"، كل من الدّكاترة: بطرس دلّة، محمّد صفّوريّ وريما أبو جابر، بحضور جمهور واسع من جهاز التّربية والتّعليم، وكوكبة من الأدباء والأديبات والمثقّفين والمهتميّن باللّغة العربيّة وآدابها، جاءوا من حيفا ومن خارجها للمشاركة في هذا الاحتفاء.

تولّى إدارة اللّقاء الشاعر رشدي الماضي، متحدّثا عن ترحيبه بصدور رواية "على شواطئ التّرحال" التي سجّلت فيها صاحبتها، الأديبة راوية جرجورة بربارة الكثير من الأبعاد الفنيّة والمضامين الاجتماعيّة والسياسيّة الشائكة، وتأثير ذلك على شعبيّ هذه البلاد. ثم قرأ قصيدة ضمّنها العديد من أجواء الرّواية المحتفى بتوقيعها.

كما تحدّث عن "المركز المضيف"، المحامي جعفر فرح، مرحبًا بالحضور، داعيًا وزارة المعارف إلى إيجاد آليّة للكتّاب والمبدعين، تُنَظّم من خلالها العلاقة بينهم وبين الجمهور، والعمل أيضًا على فتح آفاق جديدة لإصدار الكتب التي تحثّ على التّفكير الإبداعيّ الخلاّق والاهتمام أكثر بالموسيقى والفن عامّة. ثمّ أكّد أن أبواب قاعة مركز مساواة مفتوحة دائمًا أمام أهل الأدب والفن لإقامة نشاطاتهم وبرامجهم المختلفة.

أما صاحب مكتبة " كلّ شيء"، الأستاذ صالح عبّاسي، فقد عبّر في كلمته عن إعجابه برواية الدكتورة "بربارة" التي وصلته بشأنها دعوة من القيّمين على جائزة "بوكر" العربيّة لتقديمها ضمن قوائم هذه الجائزة، مضيفًا بأن مكتبة " كلّ شيء" تحرص على نشر الكتاب الفلسطينيّ وتعريف القراء العرب على صاحبه من خلال المعارض التي تشارك فيها في مختلف الأقطار العربيّة.

 بعد ذلك، تحدّث كل من الدّكاترة: محمّد صفّوريّ، ريما أبو جابر وبطرس دلّة عن جوانب متعدّدة من رواية "على شواطئ التّرحال" التي  تغوص فيها كاتبتها، الأديبة راوية جرجورة بربارة، في بواطن النّفس البشريّة، عبر علاقة حبّ جمّ  جمع بين "سارة اليهوديّة وإبراهيم العربيّ الفلسطينيّ، وما ينتج عن ذلك من أحداث تصوّر الصراع الدّائر بين أبناء الشّعبين على مختلف الأصعدة الاجتماعيّة والسّياسيّة التي أصفرت عن تهجير عدد كبير من الفلسطينيين، أفردت الكاتبة في روايتها لهذا الجانب حيّزًا، توقّفت فيه عند إحدى قرانا المهجّرة. ثمّ أجمعوا على شاعريّة لغة الرّواية وعلى العناصر الفنيّة التي وظّفتها الكاتبة في هذا العمل الرّوائيّ المميّز.

في باب المداخلات، أثنى البروفيسور إبراهيم جريس على أسلوب الرّواية المشوّق، وعلى صياغتها اللغويّة وطريقة سردها للأحداث الملتهبة التي تشهدها هذه البلاد، جسّدته الكاتبة بعفويّة وصدق فنيّ ميّز كتابها وقرّبه من المتلقي.

من جانبها، عبّرت الأدبية المحتفى بتوقيع إصدارها، عن امتنانها لمن حضر هذا اللّقاء، متحدّثة أيضًا عن تجربتها الأدبيّة التي أرادتها أن تكون خاصة بها، تشكّل بصمتها التي اختلف النقاد حول النّوع الأدبيّ الذي تنتمي إليه أعمالها السّابقة، مبيّنة بأنها تأنت طويلاً قبل نشر روايتها الجديدة وأضافت: لعلّ النار الهادئة التي أنضجت هذه الرّواية هي التي عادت بالردود الإيجابيّة من بعض القراء، موضّحة بأن  تجربة التوقيع تجعلها تحس بمسئوليّة،  خاصة عندما رأت هذا الإقبال على الرّواية من الحضور.     

               

انطلاق فعاليات معرض مجمع اللغة العربية المدرسي

في مدرسة حمد بن خليفة

ضمن إطار فعاليات الاهتمام باللغة العربية وتمكينها نظمت مدرسة حمد بن خليفة في مديرية تعليم الشمال بقطاع غزة يوم الأربعاء 15 أبريل يوما ثقافياً ومعرضاً مميزا لمجمع اللغة العربية المدرسي، ورفدته بمعرض الفنون التراثية والمشغولات اليدوية، إضافة إلى معرض الكتاب الذي استضافت فيه كلاً من مكتبة آفاق ومكتبة دار الكلمة، وذلك ضمن عنوان "لغة وتراث... هوية وميراث".

زارت المعارض وفود من وزارة التربية والتعليم ومديرية الشمال ومجمع اللغة العربية الفلسطيني، وبادرت المديرية بدعم المعرض من خلال توجيه مدارس الشمال لزيارته وتزويد مكتباتها المدرسية منه.

وفي زيارته لمعرض مجمع اللغة العربية المدرسي، أثنى أ.د. كمال غنيم نائب رئيس مجمع اللغة العربية الفلسطيني على الجهود الطيبة لمدرسة حمد بن خليفة، وأبدى إعجابه بفكرة صناعة الوسائل العلمية التي تخدم العربية بفروعها العلمية المتعددة، إضافة إلى جعل اللغة العربية مفردة من مفردات الحياة اليومية من خلال صناعة التحف واللوحات التي تيسر العربية وتجعلها مألوفة ومحببة لأجيالنا الناشئة، وذلك من خلال أدوات بسيطة ومكونات زهيدة الثمن، كما أثنى غنيم على فكرة معرض الكتب الذي شغل مساحة واسعة تؤكد على جدية الفكرة والحرص على إنجاحها، وعلى معرض الفن الذي يؤكد على بناء الذات الفلسطينية ويحرص على تشكيل الهوية.

وأكد كمال غنيم على أن موعد انتهاء التقدم لجائزة المجمع المدرسي المثالي قد اقترب، وأن فكرة الجائزة تقوم على تكريم المدارس التي تميزت بالحرص على تمكين اللغة العربية بوسائل إبداعية، وأن المدارس الفائزة ستكون على مدار العام القادم في بؤرة فعاليات المجمع الأم، ضمن خطة طموحة تسهم في إعادة اللغة العربية إلى مجدها.

وأكدت مديرة المدرسة أ. سائدة العمري في أثناء الزيارة على أن هذه المعارض تأتي تتويجا لسلسلة فعاليات ثقافية اهتمت بتمكين اللغة العربية وحرصت على تفعيل الجانب المعرفي، والنهوض بالثقافة والاطلاع وتفجير الطاقة الكامنة في الذات لدى كل من المعلمات والطالبات. وشكرت فريق العمل المتعاون في المدرسة، وخصّت بالذكر معلمات اللغة العربية ورئيس مجمع اللغة العربية المدرسي أ.انشراح حسونة على ما بذلنه من جهد مميز للارتقاء بمجمع اللغة العربية .وشكرت أ. نجوان زهد  التي أشرفت على المعرض الفني الذي اشتمل على  المطرزات والمشغولات اليدوية والرسومات الجميلة ومفردات التراث الفلسطيني. كما شكرت مكتبة آفاق ممثلة بالأستاذ محمد جبر ومكتبة دار الكلمة للنشر والتوزيع ممثلة بالأستاذ عاطف الدرة.

وكان قد حضر الاحتفالية بافتتاح تلك المعارض مدير التربية والتعليم أ. محمود أبوحصيرة، ومدير الدائرة الفنية أ. موسى شهاب ومدير عام التقنيات التربوية م. كمال أبومعيلق، ومدير دائرة الامتحانات أ. عائد الربعي، ومدير محافظة الشمال أ. عبد الناصر أبوزايدة، ونائبه أ.زكي الشريف، وعدد من مدراء المدارس ورؤساء الأقسام والعاملين بالمديرية، وشخصيات من المجتمع المحلي.

حيث رحبت مديرة المدرسة بالحضور، مشيرة إلى أن هذه الفعالية تأتي في سياق الاهتمام باللغة العربية وتفعيل المشهد الثقافي، مؤكدة على أهمية الكتاب المطبوع في تعزيز الثقافة الشخصية والمجتمعية على الرغم من انتشار ظاهرة المكتبات الالكترونية.

بدوره أكد أ. أبوحصيرة على أن المجتمعات التي تعاني فقرا في المخزون الثقافي، تعيش على هامش الحياة وتصبح عالة على المجتمعات الأخرى، بل إنها تظل دوما في ذيل القافلة كما يسهل قيادها وتوجيهها وفق تطلعات ورغبات الآخرين.

من ناحيته تحدث م. أبومعيلق عن أهمية اللغة العربية ومكانتها وضرورة الاعتناء بها للحفاظ على هويتنا وثقافتنا في وجه الغزو الفكري الذي تتعرض له الأمة العربية والإسلامية. ودعا م. أبومعيلق الطلبة إلى المداومة على زيارة المكتبات والاطلاع على مختلف الثقافات والتفكر في خلق الله وإعمال العقل امتثالا لأوامر الله عز وجل التي تدعو دوما للتفكر والتأمل وفتح آفاق العلم والمعرفة.

من جانبه أكد أ. أبوزايدة على أن شعبنا الفلسطيني بأمس الحاجة لسلاح العلم والمعرفة حتى يتمكن من مجابهة الاحتلال ودحره عن أرضنا.

               

"كَسَماءٍ أخيرة"

جديد الشاعر عماد الدين موسى

صدر حديثاً عن "دار فضاءات للنشر والتوزيع" في الأردن، كتاب شِعري جديد

للشاعر الكردي السوري عماد الدين موسى، بعنوان "كسماءٍ أخيرة"، وضمّ

مجموعة من قصائده في الحبّ وتمجيد الإنسان والقيم النبيلة في الكون، وهي

مسائل درج الشاعر على التعبير عنها بأسلوبه الخاصة الذي ترك بصمته واضحة

على النصوص التي أنتجها حتى الآن.

تدنو نصوص الكتاب من الأجواء الرومانسيّة الحسيّة، وتذخر بمفرداتٍ كمثل:

العصافير والشجر والسنونوات، دونَ أنْ تسهو عمّا حلّ ببلده، فنجد الصور

والتعابير المؤلمة إلى جانب اقتراب العبارة من روح الطبيعة الصرفة.

يقع الكتاب في 88 صفحة من القطع المتوسط، والغلاف من تصميم نضال جمهور،

ومن أجواء القصائد نقتطف: " كلُّ طائرٍ لا غصنَ له/ كلُّ غصنٍ لا شجرةَ

له/ كلُّ شجرةٍ لا غابةَ لها/ كلُّ غابةٍ لا شمسَ لها/ كلُّ شمسٍ لا

سماءَ لها/ كلُّ سماءٍ لا ناظرَ إليها/ كلُّ ناظرٍ لا عينَ له/ فلينظر../

فلينظر بقلبه".

جديرٌ بالذكر أنّ الشاعر عماد الدين موسى من مواليد مدينة عامودا (العام

1981)، بالإضافة إلى عمله كرئيس تحرير لمجلة أبابيل، يكتب في عدد من

الصحف والمجلات كالدوحة والرافد ونزوى وأفكار والعربي الجديد والمستقبل

والنهار والشرق.

               

رسالة ماجستير تحت عنوان:

الصورة الشعرية في شعر لطفي زغلول

جامعة الخليل

عمادة الدراسات العليا

 برنامج اللغة اللعربية

ناقشت لجنة المناقشة المؤلفة من :

دكتور ياسر أبو عليان مشرفا

دكتور نادر القاسم

دكتور نسيم بني عوده

رسلة ماجستير للطالبة’ : أماني أمين علي مناصره

تحت عنوان : الصوره الشعرية في شعر لطفي زغلول

وقد جاءت هذه الرسالة في 230 صفحة اشتملت على عناوين فرعيه عدة تخص الصورة الشعرية في شعر لطفي زغلول

في نهاية المنافشة منحت اللجنة درجة الماجستير للطالبة أماني أمين على مناصره

               

خليفة بباهواري يصدر كتابين جديدين

ضمن منشورات مركز الشروق للأبحاث والدراسات أصدر خليفة بباهواري كتابين جديدين:

الأول باللغة الفرنسية ويحمل عنوان «A la découverte des textes et des auteurs. 1- Le discours des sciences au XVIIIe siècle ».

"اكتشاف النصوص والمؤلفين. 1- خطاب العلوم في القرن الثامن عشر"

والكتاب الذي يقع في 116 صفحة من القطع المتوسط يقدم نصين لكل من جون جاك روسو وشارل دو سوكوندا دو مونتسكيو ويرفقهما بمجموعة من التفسيرات والشروح ويضع مجموعة من الأسئلة التي تقرب المتلقين من الانتاج الثقافي للقرن الثامن العشر بفرنسا.

الكتاب الثاني تركيب مسرحي يحمل عنوان "بيروت تمارس الطرد" وهو عمل مسرحي انجز انطلاقا من قصيدة "مديح الظل العالي" لمحمود درويش. الكتاب الذي يقع في 50 صفحة تم الاشتغال عليه سنة 1991.

طبع الكتابان بمطبعة البوغاز بمكناس.

Dans les publications du Centre Chorouq pour les Recherches et Les Etudes (CARÉ), Khalifa Baba Houari a publié deux nouveaux livres :

Le premier en langue française intitulé «A la découverte des textes et des auteurs. 1- Le discours des sciences au XVIIIe siècle ».

Le livre, qui s’étend sur 116 pages présente deux textes appartenant à Jean-Jacques Rousseau et à Charles de Secondat de Montesquieu en les accompagnant d’annotations explicatives et de questions qui vise à rapprocher les lecteurs de la production culturelles du XVIIIe siècle en France.

Le deuxième livre, qui porte le titre « Beyrouth use de l’expulsion », est un montage dramatique à partir du poème de Mahmoud Darwich « Ode à la haute ombre ». le livre qui s’étend sur 50 pages a été réalisé en 1991.

Les deux livres sont imprimés par l’imprimerie Al Boughaz à Méknès.