السيرة الذاتية فراس حج محمد

فراس حج محمد /فلسطين

[email protected]

فراس عمر حج محمد، من مواليد عام 1973، نابلس في فلسطين.

حاصل على درجة الماجستير في اللغة العربية وآدابها من جامعة النجاح في فلسطين عام 1999، ومتخصص في الأدب الفلسطيني الحديث، عمل معلما للغة العربية ثلاثة عشر عاما، ومحاضرا غير متفرغ في جامعة القدس المفتوحة، ويعمل الآن مشرفا تربويا للغة العربية، وذلك منذ عام 2008، شارك في دورات تربوية متعددة مدربا ومتدربا، وأعد مجموعة من المواد التدريبية بالاشتراك مع آخرين.

النشاط الأدبي

عضو رابطة أدباء بيت المقدس ورابطة أدباء الشام، وعضو تجمع رابطة شعراء بلا حدود، التابعة للجمعية الدولية للمترجمين العرب والدوليين، وعضو اتحاد كتاب الإنترنت وعضو اتحاد المدونين العرب، وعضو اتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين، وعضو ندوة الخليل الثقافية، وعضو مؤسس لمنتدى المنارة للثقافة والإبداع في محافظة نابلس، وعضو الهيئة الإدارية لجميعة الزيزفونة لتنمية ثقافة الطفل، ويتابع النشر في مجلتي الزيزفونة الصادرتين عنها باستمرار، وعضو هيئة التحرير للمجلتين (الزيزفونة الكبيرة والزيزفونة الصغيرة).

نشر العديد من القصائد والدراسات النقدية والأدبية والاجتماعية والسياسية في الجرائد والمجلات المحلية والعربية والإلكترونية، وفي المنتديات الأدبية على شبكة الإنترنت، وشارك في العديد من الأمسيات الشعرية في فلسطين وعبر البالتوك، وشارك في مؤتمرات أدبية وتربوية بأوراق بحثية تربوية وأدبية.

أجريت معه حوارات متعددة، حوار مع جريدة "الحوار الجزائرية"، وحوار جريدة العرب العالمية والتي تصدر في لندن، وحوار أجرته الباحثة مريم العيسى بوصفه أحد المدونين الفلسطينيين، وحوار أجراه مجموعة من طلاب جامعة النجاح الوطنية، ونشر في موقع العرب أونلاين، ومواقع أخرى، وحوار الكاتبة التونسية آمنة ونّاس، وحوار سماح أبو العلا/ مصر، وحوار سندس حمدان من فلسطين، وتناول أشعاره وكتبه مجموعة من الدارسين في فلسطين والعالم العربي، ونوقش ديوانه أميرة الوجد في ندوة اليوم السابع المقدسية، ونشرت القراءات في الكتاب التوثيقي الخامس عشر الصادر عن دار الجندي في القدس وجاء تحت عنوان "العشق المسموح لمدينة الروح".

كتب في فنون كتابية متعددة في الشعر والنثر، وجاءت تجربته في كتابة القصة القصيرة جدا متأخرة عن تجربته للأنواع الأدبية الأخرى، فقد نشر شيئا منها فصلا في كتاب "من طقوس القهوة المرة" بعنوان "أصداء"، ويشتمل هذا الفصل على (150) نصا قصيرا، وما زال يكتبها بين الفينة والفينة، وأصدر كتابه "دوائر العطش" ليضم تلك القصص القصيرة جدا والومضات القصصية، بالإضافة إلى متابعة هذا الفن الأدبي بكتابة القراءات النقدية بين الحين والآخر، مما ينشر هنا أو هناك. وسيصدر قريبا عن دار موزييك في عمان كتابه "ملامح من السرد المعاصر- قراءات في القصة القصيرة جدا"، ليضم كل تلك القراءات النقدية.

الكتب المطبوعة:

"رسائل إلى شهرزاد"/ 2013، وهو مجموعة نصوص نثرية وشعرية، و "من طقوس القهوة المرة"/ 2014، وهو كتاب نصوص نثرية متنوعة بين القصة القصيرة والقصة القصيرة جدا والنص الوجداني، وكتاب "دوائر العطش"/ 2014، وصدرت هذه الكتب عن دار غُراب للطباعة والنشر والتوزيع في جمهورية مصر العربية، و "أناشيد وقصائد"/2013، و "ديوان أميرة الوجد"/2014، وديوان "مزاج غزة العاصف"/ 2015، وصدرت هذه الثلاثة عن جمعية الزيزفونة لتنمية ثقافة الطفل/ رام الله- فلسطين.

الكتب المخطوطة

"أصبحت ليلى"، "إليك كتبت محتدا"، "إلى الشعراء" "آمال النصر – قرابين الحياة" " "وهكذا تكلمت أنا"، "وأنتِ وحدك أغنية" وهي مجموعات شعرية، و"أفكار وآراء في اللغة والفكر والمجتمع"، بالإضافة إلى بحث الماجستير "السخرية في الشعر الفلسطيني المقاوم من عام (1948-1993)، وكتاب "نصوص الحلم والاشتعال والرماد"/ سفر الفداء، وكتاب "التعليم على نحو مختلف"، وهو مجموعة مقالات تربوية، ويعد لإصدار مجموعته القصصية الثانية بعنوان "يوميات كاتب يُدْعى X"، ويضم مجموعة من القصص القصيرة والقصيرة جدا.