خاطرة وبيتان!

عندما نصدق مع أنفسنا ومع الحاضنة الشعبية ،فإنها تُسابقنا في التضحية !! 

{ الحاج عبد القادر الزنك من الكِنِدّة ممن آووا ونصروا في انتفاضة الثمانين ، فقدم نفسه ومايملك ! } 

أحِنُّ إلى الكِنِدّة مابقِيتُ -  وأنصارٍ بها شُرٓفا لٓقـيتُ ! 

فعبدُ القادر الزّنك افتدانا - فلستُ له بناسٍ  ماحٓيِيتُ !!؟

وسوم: العدد 770