منوعات حرة 915

 

saha9151.jpg


الملاكم السوري عمار الحاج

ينتصر على اللاعب الإيراني

الملاكم السوري عمار الحاج الذي سبق له وفاز بعدة بطولات في تركيا، فاز هنا على خصمه الإيراني محمود، في إحدى أسرع الجولات زمناً، حيث انهال عليه ضرباً وأسقطه أرضاً في خلال ثواني من الجولة الأولى للمباراة، وهذا على الرغم من فارق الوزن الكبير بين اللاعب السوري (86 كغ) والإيراني (134كغ)

وأضاف والد الملاكم السوري: "أنا قبل المباراة قلت لإبني أن من ستلعب ضده هو الذي هجّرنا وهو الذي دمّر بيوتنا وهو الذي قتل أعمامك, هذا كأنه هو قاسم سليماني الذي شاركت قواته وميليشياته بقتل السوريين في مناطق عدة، ومنها حلب.."

وحلب هي مسقط رأس الملاكم السوري ..


درر الطيبين

جدتي الله يرحمها رغم صمتها الطويل كانت تكرر لي دائماً ٣ نصائح ذهبية  عظيمة لم أع أهميتهم إلا بعد هذه السنوات الطويلة..

-اعملي حساب الرجعة!

-اعملي حساب الوقعة!

-اعملي حساب الزنقة!

الأولى لأتذكر وقت الخلاف أنه قد يشاء الله ويجمع بين المتخاصمين.. فلا داع للإساءة والتشفي وفحش اللسان.. أشياء قد تبدو لنا وقت الخصام  عادلة لكن بعد الصلح هي لحظات ندم مستمرة.. فاعمل حساب الرجعة..

والثانية لنتذكر وقت العلو أن هناك وقت للسقوط.. فعلو المناصب والمال والصحة زائل وما فعلته سيرد إليك وقت ضعفك.. فلا تتجبر ولا تظلم ولا تغتر.. واستغل العلو بإحسان ليقيك من أهوال السقوط.. عشان تعمل حساب الوقعة

والثالثة لنتذكر وقت الرخاء أن الأرزاق تتسع وتضيق بمقدار ليس بيدنا.. فلا نسرف ولا نستعبد أنفسنا في نظام حياة لا نستطيع التخلي عنه.. فاشكر النعم بالاعتدال دائماً والتخلي عن الرفاهية.. عشان تعمل حساب الزنقة!

أعجبني فأحببت مشاركتكم به..


من الحقائق المضحكة و المؤلمة :

عبد الغني ابو ابراهيم           

دكتور أردني كتب على صفحته يقول:

"مريت مع زميل بريطاني بالقويسمة (في الأردن) ولما شاف الجسور العشرة انبهر وحكى لي : فعلا اجدادكم كانو مهندسين رائعين.

قلت : لا ، مو أجدادنا هاي بناها الاتراك.

كملنا طريقنا ع الصحراوي، فلما شاف السكة وحكيتله من وين لوين تربط وحكيتله عن تاريخها انبهر وحكى لي : عظيم ان اجدادكم انتبهو لأهمية الخطوط الحديدية وعملوا سكك حديدة.

قلت : لا ، مو اجدادنا، هاي عملوها الاتراك.

ولما وصلنا القطرانة وقفنا عند القلعة وانبهر بيها وبالبرك وخطوط المياه القديمة المخصصة لتزويدها بالمياه وحكى لي : فعلا اجدادكم كانوا عباقرة.

قلت: لا ، مو اجدادنا، هاي عملها الاتراك.

سكت شوي وقال : طيب شو عملوا اجدادكم.

قلت: اجدادنا تعاونوا مع اجدادكم وطردوا الاتراك.    ابو ابراهيم  عبد الغني


أجرى  البنك المركزي التركي ( TCMB) بحثاً بعنوان

" النزوح السوري وتأثيره على الشركات التركية "

والنتائج كما يلي:

-  تأثرت بشكل عام الشركات بشكل إيجابي من النزوح.

-  كان هناك تطور وزيادة حجم الشركات .

-  تم تأسيس شركات جديدة.

- إزداد عدد تأسيس الشركات. التركية بنسبة %10.

- إزداد ربح الشركات بنسبة %4.

- إزدياد إمكانية التصدير.

جلال ديمير


رجل المواقف 

*كمال الخطيب نائب رئيس الحركة الإسلامية في فلسطين ٤٨:* ‏قبل خمس سنوات، اتصلت بي صحفية لإجراء مقابلة حول قرار حظر الحركة الإسلامية (في فلسطين ٤٨)، ولما عرفت أن المقابلة هي لقناة "الميادين" (المدعومة من إيران)، فقد رفضت الحديث.

وقبل خمسة أيام، اتصل بي صحفي لإجراء مقابلة حول مخاطر المخططات الإسرائيلية في القدس والأقصى في ظل موجة التطبيع، ولما عرفت أن المقابلة هي لقناة ‏"العالم" (الإيرانية)، فقد رفضت الحديث معهم أيضاً.

‏*من لا يسمع أنين وأوجاع اطفال سورية يلسعهم البرد ويقتلهم المرض في خيام التشريد، ويأتي ليدافع عن المجرم بشار الأسد الذي شرّدهم، فلا أريده أن يُسمع العالم أوجاع وأنين المسجد الأقصى*.

‏الإنسانية لا تتجزأ. نقطة وسطر جديد.


saha9152.jpg


خطبة ارتجالية بخمس لغات

⭕⁉️ *من فلسطين ... من غزه ... شيئ لا يصدق شيء مش معقول ...،؟؟؟ طااااالب جامعي (ليس بروفيسور) ... ليس يتحدث ... بل يخطب ارتجالي ( والخطابة ما لها وما عليها من الصعوبة بمكان ) يخطب بكل طلاقة منقطعة النظير وبخمس لغات ...؟؟؟ شيء عجيب حقاً ...*

‼️ *على ما أعتقد بأن هذه سابقة لم تحدث في التاريخ ...*

⭕☘ فلسطين وبلاد الشام عامة ... وغزة خاصة ... يسكنها أهل الرباط ... هي مهد الذكاء الخارق المميز مع قلة عدد السكان بالنسبة لدول العالم ... ناهيك عن ما يعاني أهلها من الحصار الجائر من الأعداء ومن أهل جلدتنا وديننا ...

‍♂  أدعو الله عز وجل أن ينصرهم وأن يعينهم ويقويهم ويثبتهم على دينهم ويرزقهم من حيث لم يحتسبوا ... إن الله على كل شيء قدير ...

--------------------------------------

⭕ ملاحظه :

١- استمتع بمشاهدة الفيديو للآخر ...

٢- اللغات الخمس بالتوالي هي :

العربيه ، التركيه ، الألمانيه ، الإنجليزيه ، العبريه ...

.be

وسوم: العدد 915