فضيحة بالصوت والصورة لدور الأحزاب الكردية
فضيحة بالصوت والصورة لدور الأحزاب الكردية
وجماعة الحكيم في جلب الدمار والمأساة
إلى المدن والقصبات الكردية خلال الحرب الإيرانية - العراقية
يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول
صدق الله العظيم
حزب النهضة العربي الأحوازي
شبكة البصرة
وثائق صوتية وصور من أرشيف الحرب الإيرانية- العراقية تثبت دون ادني شك توغل الجيش الإيراني واحتلاله أجزاء كبيرة من شمال العراق بمساعدة من الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة العميل جلال الطالباني والحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة الخائن مسعود والجحوش من قوات (البيشمركة) الكردية ومشاركة من فيلق الغدر والخيانة (المجلس الأعلى) بزعامة العميل المقبور باقر الاصفهاني (الحكيم) حسب اعترافات النظام الإيراني نفسه ومن خلال كل وسائل الإعلام المسموعة والمرئية أنذلك.
كما تثبت هذه الوثائق براءة القيادة العراقية الوطنية من كل التهم المنسوبة إليها في إيذاء الأكراد وإنما دافعت عن وحدة العراق الأشم بصمود وببطولة أسطورية قل نظيرها في العالم.
نعم هذه هي الحقيقة. لقد دافع أبطال العراق ضد الغزو الفارسي الحاقد الذي كان يستهدف العراق والأمة العربية.
موجز عن الهجمات التي حصلت بعد خيانة زعامات الأكراد (الاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة جلال الطالباني والحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود) ومشاركة فيالق الغدر والخيانة (المجلس الأعلى وفيلق غدر) بزعامة المقبور باقر الحكيم.
ا - عمليات فتح 1 : منطقة كركوك
ب - عمليات فتح 2 : طوال الجبهة الشمالية في داخل الأراضي العراقية
ت - عمليات فتح 3 : التوغل لأكثر من 300 كم في محيط دهوك و زاخو
ث - عمليات فتح 4 : مرة أخري في منطقة كركوك
ج - عمليات فتح 5 : مدينة السليمانية و چوارتة و ماووت
ح - عمليات فتح 6 : شمالي مدينة اربيل
خ - عمليات فتح 7 : منطقة سيد صادق و حلبچة
د - عمليات فتح 8 : شمالي الموصل في منطقة مدينة عتروش
ذ - عمليات فتح 9 : منطقة سيد صادق و حلبچة و خرمال
ر - عمليات نصر : 2، 3، 4 شمالي اربيل
ز - عمليات والفجر9 : مدينة السليمانية
البيانات العسكرية التي أذاعها راديو العدو الفارسي:
يرجى الانتباه إلي الحقد الفرسي ومدي كرههم لأمة العرب وذالك من خلال مصطلحات ليس لها عناوين في إسلامنا الحنيف ولم يكن الهدف منها إلا ترويج للكره والضغينة والحقد لدي الناس البسطاء، وهذا ما لاحضناه علي مدي صراعنا مع العدو الفارسي.
والعجيب أنهم يريدون تدمير العرب بشعارات محاربة الصهيونية والاستعمار في الوقت الذي يستخدمون فيه السلاح الصهيوني لضرب العراق.
إليكم الترجمة الحرفية لأول بيان عسكري لـ سلسلة عمليات ما تسمى "فتح"
بيان رقم 1:
مستمعينا الأعزاء نسترعي انتباهكم لبيان رقم واحد الصادر من مقر القيادة العامة لمركز خاتم الأنبياء، مركز العمليات المشتركة لـ حرس الثورة الإسلامية وجيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية والذي وصل إلينا قبل دقائق.
بسم الله الرحمن الرحيم
إنا فتحنا لك فتحا مبينا
أيها الشعب الإيراني (البطل!!؟)
مرة أخري وبيد أبطال الإسلام الذي يقارعون الكفر، ويرمون بنار الله القاهرة على صدور أعداء الله والشعب ويوجهون ضرباتهم الثقيلة علي حكام الصهيونية (في بغداد!!؟)
استجابة لنداءات الشعب المظلوم، المحروم والمأسور، الشعب العراقي وبالساعات الأولي من صباح هذا اليوم قامت جحافل الإسلام بتوجيه الضربات لقوى العدو وفي أعماق الأرضي العراقية معلنة بذلك بدء عمليات فتح 1 المشتركة لحرس الثورة وقوات الاتحاد الوطني الكردستاني العراقي في منطقة كركوك العراقية.
حيث دمرت قواتنا البطلة كل القواعد العسكرية والاقتصادية المهمة في مدينة كركوك بعد ان توغلت لأكثر من 150 كم في العمق العراقي.
وبهذه العمليات البطولية والموفقة استطاعت قواتنا الظافرة ان توجه ضربة موجعةً للعدو الصهيوني، حيث لم يعد ممكناً ترميم هذه القواعد.
وسنوافيكم بكل التفاصيل فور وصولها.
توضيح عن مجمل البيانات اللاحقة بشكل موجز
يعترف جلاوزة قم وطهران في البيان الثاني أنهم دمروا محطة تكرير النفط والبنزين والغاز في كركوك الذي كانت تعمل في بطاقة 30000 برميل في اليوم والتي كانت تغطي احتياجات المواطنين في المحافظات الشمالية بعد ان توغلت جحوش الكرد بمعية حرس الدجالين في قم لأكثر من 150 كم. كما يعترفون أنهم بعد تدمير المحطة قاموا بتدمير منشات أخرى في كركوك أيضا وأنهم تمكنوا من تدمير 50% من المنتجات النفطية في كركوك حسب اعترافهم.
وهكذا يعترف الإيرانيون في بياناتهم الأخرى بتدمير محطة حرارية لتأمين الكهرباء في لمدن شمال العراق.
ومعسكرات للجيش (بيبانيكورة ودارامان) ومنشاَت صناعية واقتصادية كثيرة كالجسور والطرق وحرق الأخضر واليابس.
تدمير منشأة جنبور النفطية والتي كانت تعمل بطاقة 3000000 برميل في اليوم.
تدمير منشأة جنبور للغاز السائل والتي كانت تعمل بطاقة 100،000،000 قدم مكعب.
تدمير منشأة جبل مرو الشوري لتكرير النفط والغاز والتي كانت تعمل بطاقة 100،000 برميل في اليوم.
بمعية جحوش الأكراد تم احتلال مدينة عتروش وتدمير المعسكرات الواقعة في مناطق عفرة وشيخان واحتلال قلعة كانيكاه المستحكمة والتي كانت تحتوي علي 15 مقراً عسكرياً وقتل العشرات من أبناء العراق.
بالتزامن مع خيانات جحوش الكرد نفذ الغدريون الخونة هجوماً على قطار كان يحمل السلاح والعتاد في الطريق الواصل بين مدينتي الديوانية والناصرية.
بمعية جحوش البيشمركة وحرس الدجال احتلال مدينة خرمال في محافظة السليمانية.
بقيادة مقر حرس الإيراني وبمشاركة الحزب الديمقراطي الكردستاني (جحوش البارزاني) وجحوش الطالباني تم تدمير واحتلال مقرات الجيش العراقي في المرتفعات الاستراتيجية (مرتفعات، 110، 1150، 1200، 1250، 1280، 1300، 1500) وقرى بانيشار ويلانته الواقعة جنوب شرق مدينة السليمانية.
تحت أمرة حرس الثوري شاركت قوات موسى الكاظم من فيلق بدر التاسع (التابع لمجلس الغدر والخيانة الصفوي) في منطقة خرمال محور جوارتة تم تدمير واحتلال مقرات الجيش العراقي في مرتفعات 1500، 1610، 1642 بعد قتل العشرات من الجيش العراقي.
بمشاركة كل جحوش الغدر والخيانة تحت أمرة الحرس الصفوي تم تدمير واحتلال كل المقرات العسكرية لجيش العراق في قرى احمد آوا، زلم، كورنوازان، ميرة سور وعامورة في محافظة السليمانية.
احتلال سبعة قرى عراقية أخرى في الشريط الحدودي المشرف علي مدينة خرمال والسيطرة التامة علي مشارف طرق مدينة حلبجة وسيد صادق.
هكذا يلبون نداء الشعب العراقي حسب زعمهم ليحتلوا العراق وليدمروا المدن ويحرقوا المؤسسات الاقتصادية والعسكرية والخدامات المدنية كما نهبوا ما تبقي من لهيب النار في كل المواقع العراقية الذي دنست من قبل حرس خميني الدجال وكما حرموا المواطن العراقي من العيش الكريم.
هذه هي الحقيقة التي اعترفت بها زمرة الحقد والدجل في قم وطهران بتعاون الغدريين وجحوش الكرد لشمال العراق حتى يسهلوا احتلال العراق.
وهكذا دافع أبطال العراق الميامين من قادة وجنود ليبقي العراق شامخاً عصياً على الغزاة الفرس أعداء العروبة والإسلام، حتي تجرع خميني اكبر دجالي العصر سم الهزيمة على ايديهم.
فمن الذي يستحق العقاب؟ العملاء والخونة أم قيادة الوطنية العراقية؟
حزب النهضة العربي الأحوازي
مكتب الإعلام الخارجي