أهبل القرداحة ! ماذا ترك لغيره من خيانة !؟

هل ترك أهبل القرداحة خسيساً في الأرض ، أو مجرماً : فرداً أو مجموعة أو دولة ، إلا استدعاها لتدمير وذبح الشعب السوري !؟ 

لم يكن ذلك مستغرباً منه ، فدم النذالة والخيانة يجري في عروقه ، وهو وريث أسرة دنيئة ليس لها ماضٍ مشرف ، ولا مستقبل واعد آمن ! 

أيها الخسيس  !! أين المفر ؟ ومئات الآلاف من ذوي الضحايا يبحثون عن ثأرهم منك وممن شاركوك في جرائمك !؟ 

فانتظر إنهم منتظرون  ، ولن ينقذك منهم  كل مجرمي الدنيا الذين أبحت لهم شامنا المغتصب الجريح !؟ 

وسوم: العدد 679