لا خيل عندك تهديها

لا خيلٓ عندٓك تهديها ولا مالُ - فلْيُسعدِ النُّطقُ إن لم تُسعِدِ الحالُ! 

إذا كان أحدُهم قد حُرم الفهمٓ والعلمٓ والتوفيق وبُعْد النظر، وربما الإخلاص  (والله أعلم بالنيات) وحُرِم احترام الكبار وتوقيرهم، وأهل الاختصاص وعلومهم، واستشارة أهل الرأي وخبرتهم، وهو لا يملك إلا شتائم وتفسيقاً وتخويناً، فلماذا لا يدخل في عموم حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم: فليصمت! إذا كان عاجزاً عن أن يقول خيراً!؟.

وسوم: العدد 681