أمان !!

رأيتها وهي ابنة شهرين لساعات في جبال دوير الأكراد  ، وقبل طلوع الفجر تركتهالألقاها بعد سنة ونصف في عمّان ، ثم صحبتني إلى المدينة المنورة سنوات ، وكان مثواها الأخير في بقيع الغرقد ،  فتركت لوعة في القلب ، وحزناً في النفس، وكلمات خطتها بيدهافي لحظاتها الأخيرة !

جبال دوير الأكراد ١٩٨٠

وسوم: العدد 797