ستبقى في فؤادي

إلى أخي الصفي، العصامي الألمعي، الجواد، عبد الباسط بدر الذي أحب المدينة المنورة، ووهب زهرة شبابه، لتوثيق تاريخها في كل المجالات، من خلال عمله في مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، فكافأه الله عز وجل على ذلك، فكانت مكافأته أن سكنها حياً وميتاً.

الشمري: الحازم القادر على الإنجاز. شوقي. القَلْت: الهلاك. ينتهي نسب الدكتور إلى الدوحة النبوية الشريفة. السبنتى: الأسد.

وسوم: العدد 877