سارة

رأفت عبيد أبو سلمى

[email protected]

ذابَ شوقــا ً ثم غنـَّى
قلبُ  مَن بالفرْح يزهو
هَشَّ  لي وجْهُ iiالحيـــاةِ
سائلو  قلبـــــا ً iiتعافى
واستقرَّ   البـِشْـرُ  iiفيـــهِ
وجْهُ سارة َفيهِ iiبُشْرَى
صوتـُهـــــا  هذا  iiالنديُّ
تستهـِـــلُّ  الشَّدْوَ  iiحُلـْواً
مُبْهـِجــا ً إذ راح iiيعلو
بات  إي حُلوَ المُحيَّــــا
مِن  سناهــا راح يشدو











إذ   رآكِ  و  iiاطمــــئنَّ
كم  بكى  دَهْراً  و أنَّ
لم يعدْ وجها ً iiمعنـَّى
فيه صوتُ الحُبِّ iiرنَّ
ذاك  حقٌ  ليس iiظنـَّا
وجهُهُا الباهي iiالمُهنـَّى
حُسْنـُهــا   بادٍ   iiتسنـَّى
فارتقى  ذوْقــا  و  iiفنـَّـا
مُفـْرحا ً قلبي المُعنـَّى
إذ  رأى  ما  قد تمنـَّى
لا  تلمْـــــــهُ  إذا  iiتغنـَّى