الطائفية ومابعدها !؟

بذار الاحتلال الفرنسي في سوريا ، الذين يتبناهم الاحتلال الروسي والأمريكي  اليوم ، ويدعمهم الاستيطان الإيراني  الصفوي والصهيوني ،  ينزعجون من اتهامهم بالطائفية  ، وهم يمارسونها في أحقر وأدنأ وأخس صورها ، وأكثرها انحطاطاً،  جهاراً نهاراً علانية  وقد خرجوا من قوقعة الباطنية  بعد  أن  مكثوا زمناً حتى  آن وقت الخروج  !؟

وسوم: العدد 763