التعليم له يد طولى التي ينزع المعدم من الهند

الحقيقة التي لا يمكن إنكارها لأي باحث في تاريخ الهندية بين الشعوب إن أخبار الهند كانت تاريخية وثيقة منذ أقرب العصور، وللأسف فإن اقتصاد الهند لم يستفد للفقراء و المساكين ,و ينتهب الأموال و الحقوق من العوام . ليس الصياح و الصوت خلاف حكومة الهندية حين نرى وسائل التواصل الإجتماع عن معدم التلاميذ قد يظلمهم لسؤال النقود أو عدا ذلك فهذا ليس بقضية ضرورية عند حكومة الهندية. فإن هذا البحث قد تناول عن مشاكلها و أسبابها مع حلولها الصوابة . كلمة التعليم الذي لا تقبل الجهل ولا الثأي في هذه زاوية   الهند , والدراجات أبوابه فهو مفتاحهن . قدرة القراءة والكتابة والتحليل, الثقة في الوقوف والمطالبة بالعدالة والمساواة لإتصال للحصول على طعامك – والمؤهلات كذلك مورد كلها التعليم .

التعليم هو من أثاث الحاجات الأساسية للمأوى وللغذاء في الحياة العصرية. فبحقّ مواطي الهند للعيش كراما و شرفا. لضمانها الحقوق التعليمية توفر التعليم الابتدائي المجاني لكل المواطين و بعد ذلك أنها تهز بشدة الفقر. فإن التعليم مفتاحٌ قويٌ الذي يفتح طرق مشاكل الكون وحلّ المشكلات الاقتصادية وتحسين الصحة وتحقيق التنمية المستدامة.

تعليم الهند و فقرها:

الهند ، التي لديها درجة ثالثة للإقتصاد في العالم من حيث تعادل القوة الشرائية ، كانت دولة صناعية منذ استقلالها في عام 1947. بينما الهند حافظت النجاح الاقتصادي ، فكان معدل الفقر أقل من القليل.و إنْ نصفح صحائف تاريخ الهند فقد انخفظ معدل الفقر من 53.86 ٪ سنة 1983 إلى 21.23 ٪ سنة2011. الحكومة الهندية تعتقد بشدة العزم والقوة "أن التعليم له يد طولى الذي ينزع المعدم من الهند". على الرغم من،أن التعليم الهندي لا يزال ضعيفًا ضئيلا على المستوى العالمي إلا أن المعدل الحديثي للتعليم الهندي أغرّ من معدل أسلافه السابقين.

في المدارس الحكومية الهندية لا يوجد تدريسا ما يطابق لأن يهوج في وظائف الطلاب، لكي تقضي الأمة على الفقر المدقع حقًا ، فيجب عليها لتوفير التعليم الحكومي- يرتبط التعليم والفقر ارتباطًا وثيقًا – الفقر المدقع قد يمكن الإزالة من أبواب الهند لأنْ يلتحق البنون ما يعطى الطلاب تدريسا مطابقا.

الغوائل و المشاكل بحسب فكرة الطلابية:

المشاكل الثلاث قد تردد بين كافة المجتمع الهندي،أما الأول المشكلة المعلمية،إن أيديولوجية ومحاضرات المعلمين ليست مربحة لمجتمع الطلابية. وإن نرى المدارس الحكومية أنهم يجعلون الفصل الدراسي غرفة نوم و لا يضطرون الطلاب لتعليمهم و لأعمالهم الدارية . أما الثاني المشكلة الطلابية،إن الطلاب الذين يعكفون بتذكرمحتويات الكتاب و التوثيق إلا أنهم تطورون منطقهم وتفكيرهم وحدسهم. وأما الثالث المشكلة الإقتصادية، الطلاب الذين يعيشون في المأوى ويفتقرون إليهم الملابس و النقود للتقديم على الجامعات أو الكليات الخاصة لأن ليس لهم رسوم ثابتة.

الفقرعار في الهند و أسباب زيادته:

من أخبار شتى قد ثبت فقر الهند تقريبا بخمس و سبعون في المائة. باعتبار الباحثين , أن أسباب زيادة الفقر قد حدّ حائطه, فأسلط هذه الفقرة في ضوء الأعمال التاريخية المميزة التي كتبت بالأسباب الفقرية في ديار الهند، مثل الخطب والمقالات والكتب. و أقسم هذه الفقرة إلى خمسة أسباب .

أما السبب الأول "الانفجار السكاني" قد عارعدد سكان في ديارالهند بشكل مطرد على مر السنين. في خلال خمسة و أربعون عام الماضية ، ارتفع بمعدل 2.2 ٪ سنويًا أي في المتوسط ، أضاف حوالي سبعة عشرمليون شخصا إلى عدد سكان البلاد كل عام .

أما السبب الثاني "انخفاض الإنتاجية الزراعية" أحد الأسباب الرئيسية للفقر هو انخفاض الإنتاجية في قطاع الزراعة. بالتأكيد ، هذا بسبب حيازات الأراضي المجزأة والمقسمة ، ونقص رأس المال ، والأمية حول التقنيات الجديدة في الزراعة ، واستخدام الأساليب التقليدية للزراعة ، والنفايات أثناء التخزين و إلى ما ذلك.

أما السبب الثالث "معدل منخفض للتنمية الاقتصادية" التنمية الاقتصادية كانت منخفضة في الهند ، خاصة في الأربعين عامًا الأولى من الاستقلال قبل إصلاحات غاز البترول في سنة 1991.

أما السبب الرابع "ارتفاع الأسعار" ارتفاع الأسعار كان ثابتًا في البلاد و القرى، وقد زاد هذا من حده الذي يتحمله الفقراء. وعلى الرغم من بعض الناس قد استفادوا من ذلك ، إلا الفقراء و المساكين الذين آسوا بسببه ولا يمكنهم لإكمال احتياجاتهم الأساسية.

أما السبب الخامس "العوامل المناخية" ينتمي معظم فقراء الهند إلى ولايات بيهار ، تشهاتيسجاره ، أوديشا ، جهارخاند و يوبي إلخ. تسبب الكوارث الطبيعية مثل الفيضانات المتكررة والزلازل والأعاصير أضرارًا جسيمة للزراعة في هذه الولايات.

التعليم وسيلة لإزالة الفقرمن بطنها :

التعليم لا يزال وسيلة لإزالة الفقر من بطنها؛ فالتعليم زاد الحياة الذي يعثر بالتعلم. يتم استثمار 6٪ فقط من دخل الأسر الفقيرة في التعليم والصحة. وهو يساعد على الأرباح الشخصية والعائلية و يؤدي إلى التنمية الشخصية ، مما يزخرف نوعية الحياة. التعليم يعدم من عدم المساواة خاصة بين الجنسين، ستكون فعالة لإزالة الفقر من الهند ، وستساعد العوام على تعلم مهارات معينة واكتساب المعرفة التي تجعلهم في النهاية قادرين على كسب عيشهم.

من المهم أن يتم البحث بشكل دقيق في موارد بحث إزالة الفقر من ديار الهند للحصول على معلومات دقيقة وشاملة حول هذا الموضوع المهم. ومن المفيد أن يتم بنظر التعليم لإزالة الفقروأسبابه الذي شهد أن الهند في تلك الفترة تغرق في عروق الفقر. فعلى حكومة الهند أن يعدم الفقروهو يمكن بإقرار مساواة التعليم لكل رعية الهند .

وسوم: العدد 1047