أرجَعْ

أرجَعْ

 حينَما يسكُنُك الوَفاء

حين يكون لكَ للحُبِ أنْتِماء.

عِندما  تَعْرف

 بأن الحُب قَدَر و قَضاء.

أرجَع

 حينَ تَرمي أسْلحَة الغُرور

وتُريد حَقاً  السكون مَعي والبَقاء.

لا  تلَعب  مَعي لُعبَة الثَعلب

وأنا  فَديتُكَ عٌمري ولكَ البَقاء.

أرجَع

 ولايَصعَب عليكََ

فقَلبي قَلب أنسان لا يَحْتاج الرَجاء.

طالَما  تَعْرف نُقاط ضُعْفي

فأنا المَسْكين وأنتَ كُل الذَكاء.

أرجَع 

 لقَد   مَلَلتُ البُُعد

 فالبُعد عَنكَ غباء. 

أرجَع

 لقد مَلَكتَ القَلب

فأنتَ رجُل مَجنون  تَعشِقُه النِساء.

حقاً  أُحِبُكَ و أحِبُكَ جداً

لكن صْرتُ أكرَهُ فيكَ الكِذب  والأفْتِراء.

وسوم: العدد 771