ما المنتظر ...!؟

ـ قبل أن يختفي التغريد

ويصاب المتحف بالتسويد ...

خذي من مرآة جبيني الألم بالتأكيد

وأمضي بعيدا … بدون تهديد!

في الهوى لست بِبليد

بل من نوع فريد

وذو رأي سديد!

.

ـ لكنك في الفن الإهمال تجيد!

فما المنتظر في خضم التجريد

والنبض التقليد ومعادلة شديدة التعقيد؟

.

ـ الرقص على جثة الشريد ...

.

ـ الرقص على جثة الشريد،

لن يكون عيد!!

بل سيكشف

عن رعديد في هيئة صنديد

ويسجل للغرام يوم شهيد ...!

وسوم: العدد 819