زارنا قبل أسبوعين أخونا الحبيبُ زهير سالم ( أبو الطيب )

ثم عاد أمس إلى مقر إقامته ، فقلتُ :

إن الأديب والأدب ...

كلاهما مثل الذهب .....

هذا زهير ينثر ال...

خيرات أينما ذهب ..... 

به سعدنا زائراً ...

وفي قلوبنا انسكب ... 

أطال ربي عمره ...

وخَصَّه فيمن وهب .....

زهيرُ يا خلّ الشبا...

ب نلتَ في الدنيا الأرب ...

ونلتَ في الأخرى ندىً .....

وعشت في أعلى الرتب

أخوك السعيد بك : أبو حسان

وسوم: العدد 812