أَدِيبَةٌ.. فِي الْخَالِدِينْ

أَدِيبَةٌ.. فِي الْخَالِدِينْ

محسن عبد المعطي عبد ربه

 [email protected]

مُهْدَاةٌ إِلَى الْأَدِيبةِ /إحسان السباعي تَقْدِيراً لِتَوَاصُلِهَا مَعَ نِتَاجِي الْأَدَبِي

أَيَا  إِحْسَانُ  زَادَ الْقَلْبَ iiفَخْراً
وَبَاتَ  بِجَنَّةِ  السُّعَدَاءِ  iiطَيْراً
فَأَنْتِ  أَدِيبَةٌ  أَر  ْنُو بِفَخْرٍ
عَلَيْكِ سَلاَمُ رَبِّي مَا أَضَاءَتْ
*           *          *
قَرَأْتُ  نِتَاجَكِ  السَّامِي iiفَرِيداً
فَبَدَّلَ   حُزْنِيَ   الدَّفَّاقَ  نَهْراً
أَجِيبِينِي   فَإِنِّي  فِي  iiمَبِيتٍ








ثَنَاؤُكِ  فِي  حَدِيثِ iiالْعَالَمِينَا
يُرِيحُ  بِشَدْوِهِ  الْقَلْبَ  iiالْحَزِينَا
إِلَيْهَا  سُجِّلَتْ  فِي  iiالْخَالِدِينَا
نُجُومُ اللَّيْلِ فِكْر َ iiالسَّاهِرِينَا
*           *          *
جَمِيلاً  بَيْنَ  جَيْشِ  iiالْفَاتِنِينَا
مِنَ  الْأَفْرَاحِ  يَسْقِي iiالنَّابِغِينَا
بِبَيْتِ  الشِّعْرِ  يُؤْوِينِي iiسِنِينَا