تهنئة

ويطل عيد الفطر علينا وأوضاع البلاد لا تسر، والكثير من الأماني أمام مرأى النظر تنتظر من المؤمنين والمخلصين تحويلها غلى واقع

عساه يكون العيد فرصة طيبة لجلاء الصدور والعقول، وبداية لمراجعات حقيقية لأوضاعنا تدلنا على الطريق الأفضل كي تنعم بلادنا بعيدها الحقيقي، وتنتهي ماساة شعب يدفع أثماناً غالية لأجل الحرية، ودولة الحق والعدل والمساواة

كل عام وأنتم بخير

عقاب يحيى