برقيات وتغطيات 927

رواية (أدركها النّسيان) لسناء الشّعلان

في رسالة ماستر في الجزائر

xbarq9271.jpg

 

xbarq9272.jpg

الأغواط/ الجزائر: ناقشت الباحثة الجزائريّة (سالمة دعمي) في قسم اللّغة العربيّة والأدب العربيّ في كليّة الآداب في جامعة عمّار الثّلجيّ في الأغواط في الجمهوريّة الجزائريّة رسالتها الماستر استكمالاً لمتطلبات الحصول على درجة الماستر في تخصّص الأدب الحديث والمعاصر، وهي تحمل عنوان "بنية الشّخصيّة في رواية أدركها النّسيان لسناء الشّعلان".

وقد أشرف الدكتور الجزائريّ ميهوب جعيرن على هذه الرّسالة التي تكوّنت من مقدّمة ومدخل وفصلين وملحق وخاتمة؛ وقد حمل المدخل عنوان "مفاهيم عامّة حول البنية"، عرضت الباحثة فيه أهمّ المفاهيم حول البنيَّة والشخصيَّة، مع التّطرّق إلى تعريفهما من النّاحية اللّغويَّة والاصطلاحيَّة، بالإضافة للتوّقف عند الشّخصية الرّوائيَّة في النّقد الحديث عند الغرب والعرب، أمَّا الفصل الأول والموسوم بـ "بناء الشّخصيّة الفنيَّة في الرّواية"، ففيه عرض لأنواع الشخصيَّة من شخصيّات: رئيسيّة وثانويّة وناميّة ثابتة وهامشيّة، ثم هناك انتقال إلى أبعادها الجسميّة والنّفسيّة والاجتماعيّة والفكريّة، فضلاً عن التّوقّف عند بعض التّصنيفات الحديثة، وهي: تصنيف فيليب هامون، تصنيف فلاديمير بروب، تصنيف غريماس، تصنيف تودوروف وتصنيف فورستر.

وقد أشارت الباحثة إلى طرق تقديم الشّخصّية من تقديم مباشر، وتقديم غير مباشر، مع ذكر طبيعة الاسم الشّخصيّ ودلالته، بالإضافة إلى وظيفة الشّخصية، وأخيراً علاقتها بالمكوّنات السّرديَّة الأخرى، مثل: الرَّاوي، والحدث، والزّمان، والمكان.

بينما الفصل الثّاني فقد جاء معنوناً بـ "مقاربة تطبيقيَّة لبنيَّة الشّخصيَّة في رواية "أدركها النّسيان"، وهو يتضمّن عدة عناصر، وهي: قراءة في العنوان، وتمظهرات الشّخصيّة في الرّواية، واعتماد مقاربة "فيليب هامون" للشّخصيّة وتطبيق إجراءاتها على الرّواية، للانطلاق منها في كشف أنواع الشّخصيّات الموظّفة مع تحديد أبعادها، إضافة إلى علاقة الشّخصيّة بالتّقنيات السّرديّة الأخرى، في حين انتهت الدّراسة بخاتمة تحتوي على أهمّ النّتائج المُتوصّل إليها في البحث، فضلاً عن تضمين الرّسالة في نهايتها لملحق حول ملخّص الرّواية (أدركها النّسيان) ولمحة شاملة عن حياة الرّوائيّة سناء الشّعلان.


مناقشة رسالة ماجستير في إيران

عن رواية (أَعْشَقُنِي) لسناء الشّعلان

xbarq9274.jpg

جامعة كَيلان( دانشكَاه كَيلان)/ إيران: ناقشت الباحثة الإيرانيّة "سميرا حاجى كمالى" في قسم اللّغة العربيّة وآدابها في كليّة الآداب، في جامعة جيلان الإيرانيّة (دانشكَاه كَيلان) رسالتها الماجستير المكتوبة باللّغة الفارسيّة استكمالاً لمتطلبات الحصول على درجة الماجستير في فرع اللّغة العربيّة، وهي تحمل عنوان "دراسة عنصري الرّاوي والحدث في رواية (أَعْشَقُنِي) وطرق الرّواية فيها" للأديبة الأردنيّة د. سناء الشّعلان.

وقد أشرفت الدكتورة أكرم روشنفكر من جامعة كيلان الإيرانيّة على الباحثة في رسالتها هذه، في حين تكوّنت لجنة المناقشة من كل: د. محمد رضا هاشملو، رئيس فرع العربيّة في الجامعة، ود. فرهاد رجبى، ود. أميد جهانبخت، ومندوب المكتب للدّراسات العليا في كليّة الآداب: د. أكرم رخشنده نيا.

تكوّنت الرّسالة من أربعة فصول ومقدّمة ونتائج بحث؛ وقد احتوى الفصل الأوّل على خطّة البحث وأسباب اختيار الباحثة لدراسة أدب سناء الشّعلان ممثّلة في رواية (أَعْشَقُنِي)، في حين أنّ الفصل الثّاني قد قدّم عرضاً عامّاً لموضوع الرّسالة كاملاً، أمّا الفصل الثّالث فقد انعقد تحت عنوان (التّعريف بكاتبة أَعْشَقُنِي الدكتور الشّعلان)، في حين احتوى الفصل الرّابع على نتائج البحث التي توصّلت الباحثة إليها بعد دراسة خصوصيّة هذه الرّواية وفنيّات بنائيّاتها.

عن سبب اختيار الباحثة "سميرا حاجى كمالى" لدراسة رواية (أَعْشَقُنِي) قالتْ: "تحدّثت الکاتبة الأردنیّة سناء الشعلان فی روایتها " أَعْشَقُنِي" عن حدث یرتبط بالألف الرّابع المیلادي، فجمعت الأحداث المنوّعة الصغیرة حول الحدث الأکبر، وسرد أحداث روایتها الرّاوي العلیم حیناً والرّاوي البؤرويّ حیناً آخر، فتُعدّ روایة "أعشقني" من الرّوایات السّایکولوجیّة والسّوسیولوجیّة الخیالیّة المعاصرة الشّهيرة المهمّة في المشهد العربيّ والمشاهد الأخرى التي تقرأ بالعربيّة، فیمکن تفسیرها علی الاتّجاه النّفسيّ والاجتماعيّ؛ فقد استثمرت الکاتبة طرقاً منوّعة لبیان أحداثها. تستهدف هذه الرّسالة دراسة "أَعْشَقُنِي" بلطّريقتين، وهما: الاستقرائیّة والتّحلیلیّة بغية دراسة الأحداث ودراسة الرّواة، بما في ذلك دراسة طرق السّرد...".

الرّابط الإلكترونيّ المتعلّق بالخبر:

https://youtu.be/AmixRR0ad7k


صدور رواية (أَعْشَقُنِي) باللّغة بالفرنسيّة

xbarq9275.jpg

دار لارماتون/ فرنسا: صدرتْ رواية (أَعْشَقُنِي) للأديبة الأردنيّة سناء الشّعلان باللّغة الفرنسيّة عن دار لارماتون الفرنسيّة الشّهيرة للنّشر والتّوزيع (L’Harmattan)، تحت عنوان (Je m'adore) في 262 صفحة من القطع الرّوائيّ، وقد قام بترجمتها إلى الفرنسيّة الأديب والمترجم والباحث المغربيّ محمد الطّاهريّ.

وقد تمّ إشهار الرّواية بشكل الكترونيّ للرّواية على الموقع الرّسميّ للدّار، وسيكون هناك حفل إشهار رسميّ لها في باريس في القريب بحضور الرّوائيّة سناء الشّعلان والمترجم محمد الطّاهريّ.

وتأتي هذه التّرجمة الفرنسيّة للرّواية بعد أنْ صدرت في أربع طبعات متتالية باللّغة بالعربيّة، كما حصدتْ عدداً من الجوائز والتّكريمات، فضلاً عن كتابة عدد كبير من الدّراسات والأبحاث عنها، وعشرات الرّسائل والأطروحات عنها في جامعات عربيّة وعالميّة.

وعلقّ المترجم محمد الطّاهريّ على صدور ترجمته للرّواية باللّغة الفرنسيّة بقوله: "عندما شرعتُ في قراءة رواية (أَعْشَقُنِي) لأوّل مرّة في عام 2012 وجدتني على خلاف ما قرأتُ، وما أكثر ما قرأتُ سواء بلغتنا العربيّة الأمّ الرّائعة أم بالفرنسيّة؛ وجدتني في حضرة إبداع لم يسبقْ لحواسي أن تفاعلتْ مع إبداع أدبيّ آخر غيره بنفس تلك اللّهفة والإعجاب والاستمتاع. ولعلّ جرأة المؤلّفة سناء التي ما بعدها جرأة أو تجرّؤ في التّعاطي مع الثّيمات كما في التّعبير بكلّ ما أوتيت الرّوح من قوّة شبقيّة وعنف واشتهاء، هي ما جعل هذا الإبداع الأدبيّ يسكن دواخلي، ويملؤها حبّاً ومتعة لدرجة أنّني أدركتُ أنّني لن أبرأ منه إلاّ بإعادة كتابته بلغة أخرى، بعد إذن كليوبترا/ سناء عصرها طبعاً. وهكذا نزعت رواية (أَعْشَقُنِي) ثوبها العربيّ كي تتلحّف بعد جهد مضنٍ بثوب فرنسيّ أصيل يليق بمحتواها وبروح أمّها/ سناء الحالمة دونما انقطاع. أمّا شعوري تجاه هذا الحدث السّعيد الذي يأتي في هذه الأوقات المباركة من شهر رمضان، فأقلّ ما يمكن قوله هو أنّني أحسستُ كما لو أنّني قد خُلقتُ من جديد".

في حين عبّرت الشّعلان عن سعادتها بهذه التّرجمة الفرنسيّة التي تعدّها بوابة لها على المشهد الإبداعيّ الفرنسيّ وعلى ذائقيّة المتحدّث بالفرنسيّة، كما شكرتْ دار لارماتون (L’Harmattan) الفرنسيّة الشّهيرة التي أخذت على عتاقها أن تقدّم إبداعها الرّوائيّ للمتلقّي المتحدّث بالفرنسيّة، كما عبّرتْ عن شكرها وتقديرها للمترجم محمد الطّاهريّ الذي بذل جهوداً جبّارة ومخلصة في هذه التّرجمة في شراكة انسجاميّة مذهلة معها استمرّتْ لسنوات كابد فيها لأجل نقل هذه الرّواية إلى الفرنسيّة في حلّة أنيقة لا تنقص منها شيئاً، أو تسقط من جماليّاتها البنائيّة أو الجماليّة أو الفكريّة، بعد الكثير من العصف الذّهنيّ المشترك بينهما حول الرّواية وأفكارها وعوالمها لنقلها إلى اللّغة الفرنسيّة بكامل محمولاتها الشّكليّة والمضمونيّة، واصفاً هذه الشّراكة الإبداعيّة بالأمومة والأبوّة الشّرعيّة لرواية (أَعْشَقُنِي).

رواية (أَعْشَقُنِي) تقع في 8 فصول، وهي رواية جدليّة من حيث الشّكل البنائيّ السّرديّ ومن حيث الموضوع؛ فهي رواية من رواية الخيال العلميّ في سرديّة رومانسيّة، وهي تقدّم مساحات النّفس الإنسانيّة بما فيها من معضلات فكريّة ونفسيّة وجسديّة عبر منظور زمني عامودي يخترق أكثر من ألفي عام من تاريخ الحضارة الإنسانية، حتى النفاذ إلى ألف عام أخرى مستقبليّة مفترضة حيث عام 3000 ميلادي عبر توليفة استشرافيّة فنتازية لما قد يكون عليه مستقبل البشريّة في ضوء معطياتها الحاضرة،وانطلاقاً من أزماتها الرّاهنة في إزاء خيال علميّ يعد بالكثير من التّقدّم على المستوى التّقنيّ، في حين يظلّ عاجزاً عن الارتقاء بإنسانيّة الإنسان، وقاصراً عن السّمو بقلبه وعقله، ليظلّ هو الآخر حبيس أزمات الإنسان ومعضلاته وأفكاره وأسئلته الكبرى.

هذه الرّواية تهجر التّخوم لتدخل إلى عوالم الأسئلة الكبرى عند الإنسان، مثل: الموت والحياة والسّعادة والخلق والقوة والعلم والجنس والعشق والدّين والرّب والسّلطة والثّورة والنّصر والهزيمة والفرد والجماعة، وتحاول أن تقدّم تجربة عشقيّة هاربة من عالم الماديّ التقني المفترض في المستقبل في ضوء الخيال العلميّ، لتقدّم تجربة طوبائيّة للعشق والجنس والخلود والامتداد البشريّ.


ندوة فكرية عن سعد الله ونوس بعنوان

"الأمل ينتصر والحلم يستمر"

تنظمها (افتراضياً) مؤسسة العويس الثقافية يومي 25 و26 مايو الجاري

تنظم مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية يومي الثلاثاء 25 والأربعاء 26 مايو الجاري 2021، ملتقى فكري افتراضي عن الكاتب المسرحي الراحل سعد الله ونوس بعنوان "الأمل ينتصر والحلم يستمر" وذلك ضمن خطتها الهادفة إلى إعادة إحياء ذكرى مبدعين عرب كبار فازوا بجائزة سلطان بن علي العويس في مختلف الحقول.

يشارك في الندوة نخبة من الشخصيات الفكرية والفنية المرموقة عربياً بشهادات وبحوث ودراسات عن المسرحي الراحل الذي فاز بجائزة سلطان بن علي العويس الثقافية في حقل القصة والرواية والمسرحية الدورة الأولى (1988 ـ 1989) وجاء في حيثيات الفوز (سعد الله ونوس يتعامل مع الواقع العربي برؤية واضحة من الناحيتين النظرية والعملية، واعية لدور المسرح في تعميق الإحساس الجماعي بالمصير التاريخي).

حيث يشارك في الملتقى كل من:

 الفنانة القديرة نضال الأشقر من لبنان والكاتب المسرحي الكبير فرحان بلبل من سوريا والممثل القدير أحمد الجسمي من الإمارات والكاتب والفنان عبد الله صالح من الإمارات والناقد المسرحي الدكتور عزالدين المدني من تونس والشاعر والكاتب المسرحي بول شاوول من لبنان والناقدة الأكاديمية الدكتورة ابتهال الخطيب من الكويت والكاتب والمخرج المسرحي عبد الإله عبد القادر من العراق والناقد والأكاديمي الدكتور حسن يوسفي من المغرب والكاتب المسرحي نجم الدين سمان من سوريا والكاتبة ديما سعد الله ونوس من سوريا، ويدير الملتقى الدكتور حبيب غلوم من الإمارات والناقد المسرحي عصام أبو القاسم من السودان.

يقام الملتقى افتراضياً عبر بث حي على منصة مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية ويمكن حضور وقائع الملتقى من خلال صفحة المؤسسة على الفيسبوك، ومن ثم ستطبع جميع المشاركات في كتاب تصدره المؤسسة لاحقاً.

يعد سعدالله ونوس (1941 ـ 1997) أحد أهم المسرحيين السوريين، ممن أسهموا في إثراء المسرح العربي، فقد أبدع مسرحًا جديدًا مختلفًا عن مسرح الخطابة، آمن بـ (الكلمة – الفعل) وخلق مسرحًا وجوديًا فلسفيًا، وأصبح أحد علامات الضمير الشجاع. ومن أجرأ مسرحياته السياسية “الفيل يا ملك الزمان” (1969)، “الملك هو الملك” (1977)، و” رحلة حنظلة من الغفلة إلى اليقظة” 1978.


صحفيون يمنيون ومنظمات حقوقية

يطلقون حملة إلكترونية

بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة

يطلق عدد من الصحفيين اليمنيين  ومنظمات محلية مهتمة بحرية الرأي والتعبير في اليمن حملة إلكترونية بالتزامن مع اليوم العالمي لحرية الصحافة تحت هشتاج #الصحفي_ليس_عدو

وتسعى الحملة التي ستستمر ثلاثة أيام ابتداء  من الأول من مايو حتى الثالث من مايو الى تعزيز حرية العمل الصحفي ورفع سقف الحريات في مجال حرية الرأي والتعبير ، وحق الحركة والتنقل والوصول الى المعلومات والتغطية الصحفية والمطالبة بالإفراج عن جميع الصحفيين المعتقلين .

 ودعا البيان جميع الصحفيين والناشطين للتفاعل مع  الحملة بالنشر تحت هشتاج #الصحفي_ليس_عدو

 و #اليوم_العالمي_لحرية_الصحافة2021


صدور كتابي

"المكتبة الخالدية في القدس ١٧٢٠م – ٢٠٠١م"

بالعربية والانجليزية للمؤلف وليد الخالدي

 xbarq9276.jpg

صدرت مؤخرا الطبعة الثانية من كتاب "المكتبة الخالدية في القدس ١٧٢٠م – ٢٠٠١م" بالعربية والطبعة الأولى من الكتاب باللغة الانجليزية، للمؤلف وليد الخالدي.

تقع المكتبة الخالدية في قلب البلدة القديمة لمدينة القدس، على مسافة مئة متر من الحرم الشريف في الناحية الجنوبية من طريق باب السلسلة، وتطل على البراق وعلى حي المغاربة السابق. موضوع هذه الدراسة، التي أعدها البروفيسور وليد الخالدي ونشرها في طبعتها الأولى في مناسبة مئوية المكتبة الخالدية، هو نشوء المكتبة منذ تجميع أول نواة لمخطوطاتها سنة 1133هـ/1720م، أي قبل افتتاحها سنة 1900م بنحو مئتي عام، ثم ظروف تأسيسها كمكتبة عمومية، وكيف تطورت ما بين افتتاحها وسنة النكبة 1948، وما حل بها منذئذ، وبعد احتلال إسرائيل للقدس الشرقية سنة 1967 وحتى عام 2000، وكيف تمكنت جمعية أصدقاء المكتبة الخالدية وافراد العائلة من الحفاظ عليها وتنميتها.

وليد الخالدي، هو مؤرخ ومرجع في القضية الفلسطينية. ولد في القدس، وتخرج من جامعتي لندن وأكسفورد. عمل أستاذاً في جامعة أكسفورد، والجامعة الأميركية في بيروت، وجامعة هارفرد، وزميلاً باحثاً في مركز دراسات الشرق الأوسط في جامعة هارفرد خلال الفترة ١٩٨٢-١٩٩٦. وهو عضو في الأكاديمية الأميركية للآداب والعلوم، وعضو مؤسس في مؤسسة الدراسات الفلسطينية وأمين سرها منذ تأسيسها في سنة ١٩٦٣. كتب الخالدي كثيراً في العربية والإنكليزية في الشؤون العربية والدولية.

وآخر ما صدر له بالعربية:

- "قبل الشتات: التاريخ المصوّر للشعب الفلسطيني ١٨٧٦ – ١٩٤٨" (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، ١٩٨٧).

-"كي لا ننسى: قرى فلسطين التي دمرتها إسرائيل سنة ١٩٤٨ وأسماء شهدائها" (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، الطبعة الأولى ١٩٩٧؛ الطبعة الثانية ١٩٩٨).

- "الصهيونية في مئة عام: من البكاء على الأطلال إلى الهيمنة على المشرق العربي (١٨٩٧ – ١٩٩٧)" (بيروت: دار النهار للنشر، ١٩٩٨).

- "خمسون عاماً على تقسيم فلسطين (١٩٤٧ – ١٩٩٧)" (بيروت: دار النهار للنشر، ١٩٩٨).

- "دير ياسين: الجمعة، ٩/٤/١٩٤٨" (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، ١٩٩٨).

-"خمسون عاماً على حرب ١٩٤٨: أولى الحروب الصهيونية - العربية" (بيروت: دار النهار للنشر، ١٩٩٨).

- "أرض السفارة الأميركية في القدس: الملكية العربية والمأزق الأميركي" (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، ٢٠٠٠)

- "القدس: من العهدة العمرية إلى كامب ديفيد الثانية" (بيروت: مؤسسة الدراسات الفلسطينية، ٢٠٠١).

يأتي هذا الكتاب ضمن "سلسلة منشورات المكتبة الخالدية"، التي تصدر عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية والمكتبة الخالدية، وتدين بوجودها إلى منحة كريمة من الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، أشرفت عليها مؤسسة "التعاون" وتشرف عليها علمياً لجنة الأبحاث في مؤسسة الدراسات الفلسطينية واللجنة الأكاديمية التابعة لمؤسسة "أصدقاء المكتبة الخالدية" المسجلة في الولايات المتحدة بتعاون وتشاور وثيق مع متولّي المكتبة في القدس.

تفاصيل الكتاب

اسم الكتاب: المكتبة الخالدية في القدس، 1720م – 2001م

الناشر: مؤسسة الدراسات الفلسطينية والمكتبة الخالدية

ISBN: 978-614-448-081-6

الطبعة: الثانية (الطبعة الأولى عن المكتبة الخالدية 2002)

تاريخ النشر: 2021

اللغة: العربية  (مترجم إلى الانكليزية(

عدد الصفحات: 87

السعر الأصلي: $4.00

القياس: 17 × 24 سم

الغلاف: ورقي عادي

https://www.palestine-studies.org/ar/node/1651200

https://store.palestine-studies.org/ar/node/238664

وسوم: العدد 927