واخيرا سلّموا القدس لليهود

شاركوا في اكمال القصيدة على هذا المنوال كاضعف الايمان في نصرة القدس التي سلمها الاعراب لليهود الغاصبين

...

دكُّوا الوطنْ

صنعوا المآسي والفتنْ

طمسوا العقيدة بالمجازر والمحنْ

وسلّموا القدس الاسيرة لليهود بلا ثمنْ

والناس في وطن العروبة في سبات كالكفنْ

اين الرجالُ ام ارتضوا عيش المذلة والوهن ْ ؟؟؟

الصّمت عن خزي الذيول فضيحة ٌ وخيانة ٌوجريمةٌ

ودسيسة لا تؤتمنْ

هم قوم لوط يحكمون شعوبنا

فرضوا العفنْ

اعلوا رؤوسا راكعات للعدى

في عالم الاقلام في علْم السّننْ

يا ويح كل مغرّد لا يلعن الاذيال في هذا الزمنْ

 

وسوم: العدد 890