رسولَ الله يا خير البرايا
25آب2012
رأفت عبيد أبو سلمى
رأفت عبيد أبو سلمى
إلى مَنْ ذِكرُهُ زانَ رســولَ الله يا خيرَ البرايا وأسكنها المُنى عِــزاً أبيّــا ً وأسْهَرَ في مكارمها رجالا ً أيا حظ َّ المدينــــةِ مِن نبيّ إذا عطرتُ باسْمِكَ لي قصيداً أحنّ إليك لي شكوىً بقلبي غياهبُ أمتي باتتْ شدادا ً تعامت في دياجير الليالي إلى غير الهُدى ولـَّوْا وجوها ً ومَسْرَاكَ الذي باعوا حزينٌ وبـين يديكَ يا خــير البرايا صلاة ُالله نرجوها تِبــــاعا ً | الشفــاهَبه أعلو أنا قدراً و ومَن أعلى لأمَّتــهِ لِواهَــــا وأشعَلَ في دياجيهـــا هُداهـا كـُماة ً، تعرفُ الدنيــــا إباهـا بها يمشي ويعشَقهُ حَصَاها فقدْ ذقتُ الرِّضا قلباً و فاها همــــومٌ ضجَّ حامِلـُها و تاهَ وشمسُكَ قد بدا منها ضحاها شعوبٌ ما لها نورٌ سواها وما أحنـَوْا لمولاهم جبــاها يئنّ ، وقـُدْسُهُ تشكو أسـاها شكوتُ وإنّ نفسيَ في هواها عليكَ ، بها لنا واها ً وواها | جاها