يَا سَيِّداً.. لِلْعَالِمِينَ
07تموز2012
محسن عبد ربه
محسن عبد المعطي عبد ربه
مُهداةٌ إلى السيد صاحب الفضيلة أُسْتَاذِ الأساتذة وَمُعَلِّمِ الْأَجْيَالِ وَبَاعِثِ الْآمَالْ وَدَاعِي الْأُمَّةِ فِي دُجَى لَيْلِنَا الْحَزِينِ ,الْعَالِمِ الْجَلِيلِ اَلْأُسْتَاذِ الدكتور/طَهَ مُصْطَفَى أَبُو كِرِيشَةْ تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَّاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَام ِدَائِماً إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى 0
أُستَاذَنَا الدُّكْتُورَ كَالشَّمْسِ إِنْ تَلْمَحْ ضُحَاهَا قَلْبِي تَأَمَّلَ فِي بَهَاهَا أُزْهَى بِعُمْرِي فِي سَنَاهَا وَتَسَاءَلَتْ رُوحِي عَسَاهَا وَتَخُطُّ دَرْباً مِنْ رُؤَاهَا وَتَنَالُ خُلْداً فِي لِقَاهَا أُستَاذَنَا الدُّكْتُورَ طَهَ | طَهَيَا سَيِّداً تُسْعِدْ بِطَلْعَتِهَا الْحَزِينَا بُشْرَى لِكُلِّ النَّابِهِينَا نُوراً بَدَا لِلنَّابِغِينَا تَحْظَى بِفَوْزِ السَّابِقِينَا تُشْفَى بِهِ فِي الْأَوَّلِينَا تَحْيَا بِهِ فِي الْخَالِدِينَا يَا سَيِّداً لِلْعَالِمِينَا | لِلْعَالِمِينَا