كلمات دافئة إلى ابنتي الغالية (إيلين)
04شباط2012
حسن صهيوني
كلمات دافئة إلى ابنتي الغالية (إيلين)
حسن محمد نجيب صهيوني
تناديني الطفولةُ في ويُوجِعني المساءُ، فلستُ أقوى فيا (إيلينُ) حسبي الصبحُ لمّا وحسبي كنتِ ما استودعتُ ربي بكاؤك إن يؤانِسُنا ضَحاكاً وأنْسي أنتِ إن غنّيتُ لحناً أيعذِرُني شغافي إنْ دعاني وتسمحُ لي ظلال صِباك حامت وهل عندي سوى خدَّيْنِ راحا كفاكِ اليومَ أنْ ألْهَبْتُ قلبي فخلّيني وأمَّك ما سُرِرْنا وإني شاكرُ الرحمنَ مَنّاً | رؤاكِوتسبقني الدموعُ إلى بما حُمِّلتُ منتظراً لَفاك يهِلُّ البِشْرُ ما حَمَلتْ يداك ملاكي كلُّ أعضائي فداك لَيَشْرحُ صَدْرَ مَنْ ذا قد رآك أرى كلِّي يغني لي هواك سرورُ الطفلِ في عينيْ أباك؟ أخبِّيها .. ويفضحني صِباك؟ كوردِ الرَوْضِ جوريّاً حَوَاك حرارتُه بأن تبقى دَفاك رعاكِ الله يا قمراً رعاك عطيَّتُه إليَّ بأنْ حَمَاكِ | لقاك