ثانوية المأمون / حلب
20كانون12014
محمد الخليلي
محمد الخليلي
يابروحي لحيظةٌ عشتُ يابقلبي سويعةٌ ليس تنسى ماأحيلى لما وردنا صباحاً وبنفسي دقيقة ليت تأتي ليت عمري لحيظةً يتمطَّى كيف أنسى حديقةً همت فيها سوف أبقى متيماً ما حيينا | فيكِهي سلوى لمن هووا من قدتِ مجداً وسؤددًاً عن أبيكِ وارتشفنا شهادنا من فيكِ أتملَّى بروعة الحسن فيكِ فأوافي نبع الهنا وأفيك أنتِ فيها زهورها إذ تليكِ أنتَ لغزٌ محيِّرٌ ... هل أعيكِ؟؟؟ | بنيكِ