تَرْنِيمَاتٌ.. عَلَى الْوَتَرِ الْحَزِينْ
21أيار2015
محسن عبد المعطي عبد ربه
محسن عبد المعطي عبد ربه
طُوِيَتْ صَحَائِفُ نِيلِنَا هُمْ قَدْ نَسُوهَا يَا تُرَى يَا أَيُّهَا الزَّمَنُ الَّذِي أَيْنَ الْأَمَانِي وَابْتِسَا * * * يَا كُلَّ أَيَّامِ الْهَنَا ضَلَّتْ خُطَا الْمَلَّاحِ وَالْ فَإِذَا تَبَاعَدَتِ الْخُطَا | دُفِنَتْ وَشَبَّ بِهَا هَلْ قَدْ وَعَوْا أَيْنَ الطَرِيقْ؟!!! قَدْ مَلَّ مِنْ حُزْنٍ وَضِيقْ!!! مَاتِ الْوَفَا أَيْنَ الصَّدِيقْ؟!!! * * * ءِ بِحُبِّنَا هَلْ نَسْتَفِيقْ؟!!! مِجْدَافِ يَا حُبِّي الْعَتِيقْ!!! وَالْحُبُّ ضَاعَ فَهَلْ نُطِيقْ؟!!! | الْحَرِيقْ!!!